[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

في العام 1999 تعرفت على فتاة وشاءت الصدف أن أتزوجها وتكون زوجتي وكانت باردة إلى ابعد الحدود وكانت لا تلبي كامل رغباتي الجنسية وأنا من النوع الذي يعشق الجنس إلى أبعد الحدود وكنت عندما أشم رائحة المكياج انجن وأصبح في هستريا .
وكانت أخت زوجتي جميلة أحلى منها بكثير وكانت تشبه الفنانة يسرا وكانت زوجها دائما في سفر وهي تعيش في شقتها قرب أهلها وكم كنت أتمنى أن أراها في كل لحظة وأتعمد النظر إليها بلهفة وشوق وعندما تأتي إلى أختها لتراها كنت أؤجل كل شغلي وأتفرغ إليها لأتمتع بنظراتي لها وكلامها العذب وكان فرحتي كبيرة عندما أوصلها إلى بيتها بسيارتي وكنت عندما أنام وأمارس الجنس مع زوجتي أتخيلها هي مكانها وفكرت أخيرا أن أجامعها مهما حصل فقد كنت في هيجان تجاهها

وفي يوم من الأيام وعندما انتهت زيارتها لأختها طلبت مني أن أوصلها فلم أتردد في ذلك وركبت معي بالسيارة بالمناسبة كانت أخت زوجتي لديها بنت وولد وشاءت الصدف في ذلك اليوم أن أولادها ذهبوا إلى بيت جدهم والد أبوهم وفي الطريق تكلمت معها قلت لها ايش رأيك اعزمك على العشا اليوم

فقالت ايش المناسبة يا مهند

فقلت بدون مناسبة وقلت لها عندي موضوع هام أريد أن أكلمك بخصوص أختك

فقالت خير

فقلت لها بعد العشاء

وقالت بس بشرط ما نتأخر

فطار قلبي من الفرح وما صدقت عندما وافقت وبعد العشاء قالت لي تكلم

قلت لها المكان غير مناسب أي المطعم

فقالت خلاص انروح للبيت ونشرب الشاي وتكلم بالموضوع

فقلت في ذاتي أن الفرصة حانت لي وسوف اطفي نار قلبي وافرغ ناري اليوم

وبعد ذهابنا البيت دخلنا سويه وقالت لي من رخصتك سوف اخلع ملابسي

فانتهزت الفرصة ورحت انظر لها من خرم الباب وكم كانت رشيقة القوام وكنت أتلمس زبي الذي كان منتصبا طول وقتي معها وبعدما ما أكملت لبس ملابسها عدت إلى مكاني وقدمت لي كاس من العصير البارد فقالت لي تكلم يا مهند

فقلت لها عن موضوع أختها وأنها غير مبالية معي حتى عندما أنام معها غير مرتاح

فقالت لي لا اني ما اقبل منها هذا التصرف سوف اكلمها

فقلت لها وكم أراك انتي جميله ودائما مكياجك متكامل وعطرك فواح وأختك غير ذلك

ضحكت وقالت عجبك يعني ؟

فقلت لها انتي دائما تعجبيني يا سحر

ورايتها تنظر إلي وصمتنا نحن الاثنين لحظة من الوقت فقالت اترك الموضوع علي واني اكلمها

ولكنني لم أرد عليها وأنا صامت وانظر إليها نظرة المحروم فقالت مهند وينك انت مو معي

فقلت لها انا دائما معك ودائما تفكيري بيك وحتى لما أنام مع خلود أتخيلك
فقامت ووقفت فقالت لي مهند ما هذا الكلام

فقلت لها هذه الحقيقة يا سحر

واقتربت منها وهي واقفة في مكانها لم تتراجع وأخذت يدها فقبلتها وأنا في لهفة لها فقالت مهند

فقلت لها عيون مهند روح مهند

وبدأت اقبلها من خدودها ومن راسها وأخيرا قبلتها من شفايفها وهي تقول شبيك مهند تخبلت ولكن بصوت خافت

وأخيرا فريستي بين يدي وأحسست فيها انها متولعه أكثر مني فنزعتها كل ملابسها وبدأت أمص كسها بلهفة وهي في عالم ثاني لم اعد اسمع غير آهاتها وكنت امرر لساني على كل قطعه من جسمها وكم لحست كسها وطيزها وبعدها بدأت هي تمص بزبي وقالت لي حقير أنا زوجتك ومعبودتك وجنونتك افعل اللي تريده بي

وقد مارسنا في ذلك اليوم أربع مرات 3 في كسها ومره بطيزها المربرب وهكذا نشأت علاقتي بها وكنت اذهب إليها كل يوم وأنا أمارس معها بجنون وكأنني متزوج جديد الى ان دبت الخلافات بينها وبين زوجها وأصبحا في شجار دائم ، انتهى بالطلاق. وقررت زوجتي أن تعيش أختها سحر معنا ، وكلما غابت زوجتي خلود في السوق أحمل حبيبتي سحر إلى السرير وأدخل زبي في كسها وأقبلها وأحضنها ولا أتركها إلا بعد نيكتين أو ثلاثة .. ثم تزوجتها عرفيا بورقة بيننا .. وظللت أشكو لها من برود خلود كلما اقتربتُ منها قالت لي سحر: سيبها علي .. اتركنا غداً لوحدنا وراقب من دون أن تشعر بك خلود ..

وفي اليوم التالي تظاهرتُ بالخروج ، ثم اختبأت بحيث لا تشعر زوجتي بوجودي .. أيقظت سحر خلود وكانت ممددة نائمة ، وأفاقت خلود على سحر ترتدي قميص نوم قصير شفاف لا شئ تحته ، أفاقت على كس سحر يحك في كسها ، فصاحت في رعب وقالت : ماذا بك يا سحر ؟ ماذا تفعلين ؟ هل جننت ؟ يا شاذة ! ..

وحاولت إزاحتها عنها فقالت لها سحر في لهاث ولهفة : دعيني أرجوك يا خلود يا حبيبتي أنا أشتهيك من زمان .. ولكني لم أكن أجرؤ .. أرجوك سأموت لو لم تتركيني .. وشعرت خلود باللذة رغما عنها .. واندمجت مع أختها ..

ثم قلبتها خلود ونهضت فوقها وبدأت تساحقها وتحك كسها في كس سحر لفترة طويلة جدا .. حتى قذفت كل منهما حليب كسها على كس الأخرى وهما تتأوهان .. ثم استلقت جوارها خلود .. فنهضت سحر ومعها زب صناعي أضخم من زبي وغطته بالفازلين

فقالت لها خلود في ذعر : ماذا تفعلين ؟ لا لا أريد ، إنه أكبر من زب زوجي ولا أطيق زب زوجي في كسي ويقول عنى باردة ولا أعطيه ريق حلو ولذلك يقذف سريعا ولا يتمتع، فما بالك بهذا الزب الأضخم ..

قالت سحر : اهدأى ولا تخافى يا خلودة .. سترين الآن وستتمتعين وتدمنيه ..

وحاولت خلود التملص منها لكن سحر كانت رياضية وأقوى منها فسمرتها فى الفراش ودفعت الزب دفعة واحدة فى مهبل خلود فصاحت فى ألم .. ثم بدأت تحركه دخولا وخروجا بلطف .. ولفترة أطول بكثير من نيكي لخلود لأني بالفعل كنت أقذف بسرعة نتيجة برودها معي فلا أستمتع ولا أجعلها تستمتع فلم تعرف المتعة من قبل فى حياتها أصلا مما جعلها تكره الجنس ..

وبعد نصف ساعة من النيك المتواصل بالزب الصناعى بدأت خلود تلعق شفتيها وتعقص أصابع قدميها وقذفت حليب كسها .. واستمرت سحر فى نيك خلود بالزب بيدها .. حتى قذفت خلود أربع مرات

وهنا نادت على وأنا قد انتصب زبي وقذفت مرة مع شدة حرصى ألا أقذف .. لكنه ظل منتصبا قويا مما أراه .. وفوجئت خلود بي وحاولت النهوض والابتعاد لكنى أسرعت وأولجت زبي فيها ، واستمتعنا كثيرا ثم فوجئت بعدما قذفتُ لبني فيها أني أتجه لأختها سحر وأنيكها .. قالت : ما هذا ؟ منذ متى تنيك أختى ؟ ..

أشارت لها أختها بدبلتها الذهبية التى عليها اسمى وتاريخ زواجنا العرفى : من زمااااان يا باردة … أثيرت خلود كثيرا لمعرفتها بعلاقتى مع أختها .. وزواجى العرفى بها .. وبدأنا ثلاثية ملتهبة 

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

أنا اسمي خالد وأعيش في بلد فلاحين . عشت حياتي حتي وصلت 25 سنة ولا أعرف شيئا عن السكس ولا شيء . كنت أعمل في مصنع حجارة لصناعة الطوب ، وكان أصدقائي يقولون أني بصحتي لأني كنت قوي البنية بسبب الجنس لأني مش بضرب عشرات ولا مرة .

المهم جيت في يوم زهقت من الشغل بسب الأجر القليل ، وفكرت في السفر الى القاهرة وأعمل بشهادة التعليم . ودلوقتي كنت خلاص ناوي علي السفر و لقيت أبويا جاي وبيقول لي : عايزك في موضوع .
المهم لما بدأ يكلمني قال لي : يا خالد يا ابني انت دلوقتي كبرت وانت ابني الوحيد وعايز أفرح بيك يعني عايزك تتجوز .
فقلت له : أتجوز مين أنا ما باعرفش بنات .
فقطع كلامي : العروسة موجودة وهتعجبك المهم انت موافق ؟
ففكرت شوية لاقيت إني هاحتاج إن لازم يكون معايا حد عشان يغسل هدومي ويعمل لي أكل. المهم وافقت من جوايا وقلت له : بس أنا مسافر كمان أسبوع هتجوز إزاي .
قال : خلاص الفرح يكون الخميس الجاي وبعدين يا سيدي حبها بعد الجواز .
المهم جه يوم الخميس وكنت عرفت العروسة واتكلمنا شوية ويوم الفرح لاقيت أبويا بيقول لي : أنا يا ابني علمتك وكبرتك واتعلمت كل حاجة إلا حاجة واحدة ، ودي عشان انت مؤدب.
فسألته : إيه الحاجة دي ؟
فقال : إزاي هتتعامل مع مراتك وخصوصا النهارده وأنا النهارده جاي عشان أعرفك .
وبدأ في الكلام وقال : دا اللى انت هتعمله ودا هيكون إزاي أولا انت بعد ما تدخل من باب الشقة هتشيل مراتك وتدخل لحد السرير وتنزلها بالراحة وتبوسها من خدها بحنية ونعومة وكلمها كلام رومانسي وبعد كدا شوفها هتتكسف لما تقلع قدامك أو إنك تغير برا وفي الحالتين تدخل عليها وتبدأ تلاطفها وتنام جنبها وتقلعها هدومها وهتلاقي زبك وقف يدوب تبله وتدخله في كسها بالراحة لحد ما تنزل نقط من الدم .
فقلت له : انت شايفني شفت كس قبل كده ولا هادخله فين .
فقال : أنا مش هاعرف أوصف أكتر من كدا . تعالى ، خد شريط سكس واتعلم وشوف إيه اللي بيحصل .
ورحت معاه وإداني الشريط وخدته ودخلت أوضة النوم بتاعتي وشغلت الفيلم وأنا لوحدي ولاقيت عروسة وعريس فيه وقلعوا الهدوم لحد ما لاقيت العريس بدأ يلحس كس مراته وهي عمالة تقول في آهات وتغنج وتتعولق وهو كان بيزيد وبعدها إداها زبه عشان تمصه وبعد ما خلصت مص بدأ يدخل زبه ويحطه في كسها ولاقيت نفسي سخنت ولاقيت زبي وقف وجيت أبص عليه لاقيته كبير كأني أول مرة أشوفه . كان أكبر من اللي في الشريط مرتين وتخين .
وجه ميعاد الفرح وكانت العروسة “مهجة” حلوة وجذابة من بختى الحلو . عملت كل حاجة لحد ما بدأت أمص كسها وكانت هي مستغربة من إني بامص كسها وكانت مستمتعة وبعد كده إديتها زبي عشان تمصه وقالت : لا .
فقلت لها : ليه دا أنا غسلته ونظيف .
ولما شافته اتفزعت ورجعت ورا . وقلت لها : في إيه ؟
قالت : دا كبير قوي .
فقلت لها : عادي .
ولكن ما رضيتش تمصه أبدا ، فقلت لها : خلاص دلكيه بإيدك (هاندجوب) ..
وفعلا خليتها تتف فى إيدها وتدهنه بريقها وتدلكه مع إن إيدها ما كانتش سايعاه ، ولفيتها وجيت أدخل زبي في كسها ، وقسته قبل ما أدخله لاقيته كبير علي كسها قلت : مش مهم أهوه نجرب ، وبعدين بدأت الخطورة ، جيت أدخله في كسها كان بيدخل بالعافية وقالت : لا لا لا طلعه مش قادرة هاموت .
مع إنه كان يدوب الراس بس وطبعا ما نزلتش دم ولاقيتها قالت : طيب دخل صوابعك .
بدأت أدخل صباعين كانوا قد الزب ، ونزلت دم . ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت وصعبت عليا فسبتها لكن أنا كنت هايج من الشريط وما شفتش متعة زي اللي في الشريط .
المهم تاني يوم قلت هاسافر وأقعد في الشقة اللي أبويا إداها لي وسافرنا ودخلت الشقة . كانت واسعة وجميلة لكن دا ما فرحنيش بسبب النيك لأني كنت جعان نيك ولما جه الليل قلت أقوم أجرب أنيك كده وحصل زي المرة الأولانية . قالت : آاه آه ما تدخلهوش .
ورحت قاعد جنبها وسكت كأني أنا غلطان وفضلت مهجة ساكتة وبعد شوية قالت : بص زي ما انت عايز .. أنا كمان عايزة .. ودلوقتي لازم نروح لدكتور .
لكني عارضت وقلت : إزاي ما ينفعش ما أحبش إنك تنكشفي علي راجل غيري .
وبعدها بشوية قالت : خلاص نروح لدكتورة .
وبعد محايلة وافقت . وتاني يوم رحنا للدكتورة إيناس . وبعد ما دخلنا العيادة فسألتنا الدكتورة : إيه السبب اللي انتم هنا عشانه ؟
فقلت خليها هي تتكلم وبدأت مراتي مهجة في الكلام وقالت : أصل وقت الجماع مش باستحمل حاجة يعني .
فقالت الدكتورة : ممكن تتكلمي بصراحة ومن غير كلام رسمي زي كلمة الجماع دي واشرحي لي بالتفاصيل عشان أعرف أعالج المشكلة .
وكنت شايف إن الدكتورة إيناس دي جميلة كده وبزازها كبيرة لكن ما اهتمتش . ومراتي بعد ما سمعت الكلام ده اتشجعت واتكلمت وقالت : أصل أنا يا دكتورة اتجوزت إمبارح وطبعا لازم يكون في جماع بيننا .
راحت الدكتورة بصت ليها وقالت : هاااااااااا إحنا قولنا إيه وبعدين ده جوزك مش غريب يعني .
فكملت مهجة وقالت : يعني لازم إنه هينيكني في اليوم ده . هو ما غلطش من ناحية البوس فحصل وكله تمام لحد ما بدأ يدخل زبه في كسي لكن أنا ما استحملتش ويدوب فتحني بصباعه .
فقالت د. إيناس : طيب اتفضلي نامي هنا .
ولاقيت د. إيناس قلعت مراتي البنطلون والكولوت وهي بتتعولق بس الصراحة أنا كان زبي بيتمنى لو ينيك قدام الدكتورة . ورفعت الدكتورة رجلين مراتي يمين وشمال كأنها بتتفشخ وبدأت تلعب في كس مراتي وكانت لابسة جوانتي وكانت بدأت تدخل صباع ومراتي يعني هايجة شوية وبعدها دخلت صباعين ومراتي عادي ودخلت 3 صوابع وعادي لحد ما دخلت 5 صوابع . فقالت : إزاي ما انتي كويسة بس أنا هاديكي كريم بس دا لجوزك وهو اللي هيستعمله .
فسألت الدكتورة : أستعمله في إيه وفين وإزاي ؟
فقالت : انت قبل ما تدخل زبك تدهن شوية على زبك وتدخله في كسها بس بالراحة ولو في وجع تعالوا لي بكرة لأن مفيش وجع هايحصل وده المفروض .
ورجعت البيت ولما دخلت رحت قالع وأخدت مراتي على السرير وبدأت ألحس كسها شوية وبعدها دهنت على زبي من الكريم وجيت أدخل زبي اللي كان واقف من كلام د.إيناس وجيت أدخله دخل شوية عن الأول بس فضلت تقول : آه آه بيوجع آه شيله شيله .
مع إنه ما دخلش غير شوية صغيرين . وتاني يوم رحنا للدكتورة وأول لما شافتنا قالت : إيه كسك وجعك تاني .
وكان كلام الدكتورة بيخليني أهيج . وقالت لمراتي : طيب انتي عرفتي إيه اللي بيوجعك ؟
قالت : أصل زب خالد كبير عليا وأنا مش عارفة أعمل إيه .
وقالت الدكتورة إيناس لي : انت بتعمل كام وضع في النيك ؟
فقلت : ما أعرفش غير واحد بس .
فقالت : وزبك أد إيه ؟
فقلت : كبير .
قالت : أد إيه يعني ؟
فقلت : كبير .
فقالت : ما تعرفش مقاسه ؟
فقلت : لا .
واتفاجئت بيها بتقول : طيب اتفضل اقلع البنطلون والكولوت .
قمت وأنا متردد بس كان زبي مش واقف ورحت وقلعت ولاقيت إيناس مسكت زبي وبتقول : إيه دا ؟ دا كبير وهو نايم ولا كده واقف ؟
فقلت : لا كدا نايم .
فضلت تلعب في زبي لحد ما وقف في إيدها وكانت معجبة بيه قوي ، وقالت : طيب البس.
وقالت لنا : انتم لازم تيجوا لي النهارده بالليل في العيادة لأنكم ما تعرفوش شكل النيك وأنا هاعلمكم واعرف يا خالد إنك هتنيك مراتك هنا قدامي عشان تعملوا حسابكم تجيبوا لبس البيت هنا وأنا هافضي العيادة .
ومشينا وإحنا مصدومين من الكلام ورجعت البيت وبافكر أنا هايج نيك ونفسي أنيك ولما سألت مراتي : إيه رأيك هتروحي ولا لأ ؟
فقالت : مكسوفة وخايفة يا خالد هو لازم يعني . بس برضه مش عايزاك تزعل وأنا شايفة إنك مش مبسوط ومستعدة أعمل أي حاجة عشان تكون مبسوط وسعيد وما أكونش سبب تعاسة ليك.
فقلت : خلاص يبقى لازم نروح . شوفي هتلبسي إيه هناك .
فقالت : يا كسوفي لا طبعا أنا مش هاخد لبس .
فقلت : خلاص وأنا كمان مش واخد لبس .
ولما جه الميعاد كان قلبي بيدق ورحت العيادة ولما دخلت ما كانش في ولا شخص موجود غير الدكتورة وراحت قفلت الباب عشان ما حدش يدخل وقالت : أنا جبت مرتبة وضميت المكاتب على بعض عشان يبقي سرير . ياللا اعملوا كأنكم في البيت .
المهم أنا سكت شوية فقالت الدكتورة إيناس : يعني هتنيكها مش أكتر .
المهم قلعت مراتي مهجة وفضلت بالسوتيانة والكلوت وقلعت أنا كمان عريان ملط وبعد كده قلعت مراتي وبقت عريانة ملط كل دا وإحنا بنبوس بعض لكن كنت واخد بالي من الدكتورة وهي هتموت ونفسها تشارك . المهم طلعنا علي السرير وبدأت أدخل زبي لكن الدكتورة إيناس قالت : لأ بله الأول .
فقلت : أنا ريقي ناشف .
ولاقيتها راحت بالة زبي ولعبت فيه شوية ومصته ومسكته وبتدخله شوية وواحدة واحدة لكن مراتي وجعها فقالت الدكتورة : لازم مراتك توصل لشهوة أكبر عشان يروح الوجع اللي عندها ويتقلب يبقى متعة ولذة بلا أي ألم .
فقلت : إزاي ؟
فقالت : انت ليك زوجة تانية ؟
فقلت : ليه ؟
قالت : يعني هتبوس مراتك وتلعب لها في بزازها وكمان عشان تنيكها قدام مراتك .
فقلت : لا أنا متجوز واحدة بس ولاقيت مراتي خلاص شوفي يا دكتورة حد .
فقالت : لا ما ينفعش ده سر ما حدش يعرفه غيرنا .
ولاقيت مراتي بتقول : خلاص يا دكتورة ممكن إنتي .
فقالت : أنا ؟!
وقالت لها مراتي : أيوه إنتي شفتي كسي وزب خالد ومسكتيهم ولعبتي فيهم .
وقعدت د. إيناس تفكر شوية ، وأخيرا وافقت ، وراحت قالعة هدومها كلها البالطو الأبيض والسماعة والبلوزة والجيبة والسوتيانة والكولوت والشراب الشبيكة والجزمة وبقت عريانة ملط زينا ، وبدأت تمص بزاز مراتي وتبوسها وكانت إيد بتمسك بيها حلمتها والتانية بتلعب في كسها وزبي وفضلت على كده لكن ده ما كانش حلو لأن زبي كبر أكتر وطبعا لما جت تحطه في كس مراتي لاقتها ما قدرتش راحت الدكتورة إيناس قايلة لمهجة مراتي : كده مفيش قدامنا غير الحاجة التانية وهي إن جوزك ينيك واحدة تانية قدامك ويمص لك كسك عشان يوسع ودلوقتي أنا الواحدة التانية فجوزك هينيكني . فكروا وقولوا لي رأيكم.
لاقيت مراتي بتقول بجرأة ما شفتهاش منها قبل كده ، من كتر الشهوة : أنا مستعدة لأي حاجه بس أعرف أتناك وأبرد كسي من النار اللي فيه .
فقالت لي الدكتورة إيناس : وانت إيه رأيك ؟
فقلت : طيب انت كسك واسع وينفع ؟
فقالت : وحتى لو ما ينفعش أنا نفسي أتناك منك .
وقالت : طبعا وضع النيك بطريقة الكلب مش هينفع . أنا هانام على ضهري وانت هتطلع فوقيا وتدخل زبك في كسي ومراتك نايمة جنبي على ضهرها زيي بس وأنا هانيكها بصوابعي .
وفعلا نامت على ضهرها بعدما لبست في رجلها جزمتها الموف (البنفسجى) الكلاسيك الكعب العالي وشفت أجمل ست في العالم نايمة قدامي وشفت أحلى بزاز وكس منتوف كأنه متجهز للنيك ووسعت لنا مراتي لحد ما أنام فوق الدكتورة ولسه هامسك زبي وأقربه من كس الدكتورة ، قامت الدكتورة طلبت الأول إني أمص كسها ونزلت أنا على ركبي مفنس لغاية ما بقي بقى قدام كسها وراحت هي منزلة إيدها لحد كسها وفتحته ليا وبقيت أمص كسها وألحس اللي كان بينزل منه وكان جميل .
وكانت الدكتورة إيناس بتقول آهات وغنج وتطلع أكتر بوسطها وخصرها لفوق عليا وعلى بقي وتمسك بزازها وتفرك حلماتها وتنزل بإيديها على راسي وتلف رجليها على رقبتي من ورا وتزنق بقي أكتر في كسها لما جابتهم واترعشت تحتي وبين إيديا عشرميت مرة. وبعدين شاورت لي وقالت لي : ياللا نيكني .
وقمت أنا ورجعت فوقيها ولاقيتها قربت إيدها ومسكت زبي عشان تدخله في كسها ، ولما جات تدخله كان كبير عليها لكن حسيت إن كسها واسع ونزلت عليها واحدة واحدة لحد ما دخل كله في كسها وجواها .
ومراتي بتتلوى جنبنا وصوابع الدكتورة شغالة نيك في كسها بشدة ، وبتلعب في زنبور مراتي بطرف ضوافرها .. الدكتورة إيناس دي خبرة خبرة .. دخلت الدكتورة صوابعها وبعدين كفها كلها جوه كس مراتي وفضلت مراتي تتعولق وتتمنيك وتقول : آه ه ه ه ه نيكيه قوي بإيدك كلها .. أنا عايزة أتناك نيكيه خليه يوسع .
لكن أنا كنت مستمتع من الناحيتين من كلام مهجة مراتي وكس الدكتورة إيناس اللي لفت رجليها حوالين ضهري زي المقص وشدتني ليها أكتر وكأنها كانت عطشانة نيك . وكنت مستمتع بكس الدكتورة الرهيب وبأبوس فى شفايفها ووشها وأمصمص وأقفش بزازها الكبيرة ، وعايز أنزل في كسها العبوة الناسفة اللي متحوشة في بيضاني لكن لما مراتي هاجت على الآخر راحت قالت لمهجة مراتي : تعالي اتناكي بسرعة .
وقالت لي الدكتورة إيناس : ياللا طلعه . مش عايز تقوم ليه ؟ عجبك الحال ولا إيه .. ههههههه .
وزقتني بالراحة لغاية ما قومتني وقامت من تحتي . ولما جات مراتي تحتي مكانها عشان تتناك دخلت زبي في كسها بس وجعها ، وفضلت أطلع وأنزل بسرعة وقربت أجيب. والدكتورة وقفتنا .. وقلت في نفسي بعدين بقى أنا هاتجنن ..
وقالت لي : انت مش هتجيبهم ولا إيه .
قلت لها ساخطا : وهو إنتي سايباني أجيبهم ؟ ..
ضحكت هي ومراتي وغمزوا لبعض ..
قالت لي إيناس : أصبر على رزقك عشان تبقى بشوقة وحلاوة ما تتنسيش ..
وقالت لي : انت عمرك ضربت عشرة ؟
فقلت لها : أنا عمري ما ضربت عشرة .
فقالت لمراتي : قومي من تحته . وإداتها زب بلاستيك قد بتاعي .
فسألت : وده ليه الزب ده ؟
قالت الدكتورة : عشان يوسع كس مراتك شوية وتتعود على زبك الكبير .
قلت لها : طب مراتي وهتحط زب في كسها ، طيب وأنا ؟
فقالت الدكتورة ضاحكة : انت زبك عندي اللي تقدره وتموت فيه واللي دواها فيه .
وراحت الدكتورة إيناس نايمة تحتيا وأنا فوقها وفتحت رجليها وقالت : ياللا نيك . رحت رافع رجليها على كتافي ودخلت زبي في كسها وهي كانت بتحضنني وتضمني وتبوسني في شفايفي ووشي وقالت : آه ه ه ه نيك نيك أحححححح روعة لذييييييييييييذ . دخله كله آاااااااااااااااه .
ونكتها كتير ، وكانت بتقول : نيك أيوه آه اه دخله أوي أوي جوه زبك حلو روعة طِعِممممممممممممممم ..
وأنا كل ما أسمع كنت باسرع وأمنع نفسي من إني أجيب عشان أستمتع بالدكتورة الفاتنة لأطول مدة ممكنة. وبصيت لمراتي كانت مغمضة عينيها وبتدخل الزب البلاستيك في كسها لحد الآخر بس أنا فرحت إني مش أنا اللي زبي في كسها وإنها مشغولة عني .. تحل عن سماي بقى بكسها الضيق الموجوع على طول ده . هي آخرها زب صناعي بلاستيك ، مش وش جواز ولا معاشرة رجالة دي أصلا . مين يبص للنجوم وهوه معاه القمر . وقعدت أمص في حلمات د. إيناس وأقطع شفايفها بوس ، وبزازها تقفيش ..
وسبت مراتي مهجة في أحلامها وخيالاتها وهي بتنيك نفسها بالزب البلاستيك ، وشبعت كس إيناس نيك ، ييجي نص ساعة كمان ، وأخيرا قررت أخلص فنكتها بسرعة لحد ما جبتهم جوه كسها وكانوا كتير أوي طوفااان سيووول مالهاش آخر ، وهي بتقول : إيه ده كله ؟ دول كتير أوي أوي ، انت رهيب مفيش منك ، املاني كمان ، كسي غرق ، أنا شبعت لبن .
وعايز أقوم وأخرجه ، فلاقيت الدكتورة منعتنى وبتقول : خليه جوايا إوعى تطلعه عايزاه جوه .. خليك في حضني .
وحضنتني بين دراعاتها وأنا ما صدقت وهاتك يا بوس في شفايفها . وهي بتضرب طيازي بالأقلام خفيف أوي وبتحسس عليهم بإيديها هيجتني أوي ورجعت أنيكها من تاني .. لكن المرة دي وقبل ما أنزل لبني للمرة التانية ، قومتني وقامت من تحتي وجابت كوب طبي بسرعة ودلكت زبي لغاية ما نزل في الكوباية ..
ومراتي كانت متكيفة أوي وكسها متكيف من الزب البلاستيك ، بس قالت : مفيش لبن يا دكتورة يا ريته كان بلبن . فالدكتورة إيناس جابت سرنجة حقنة من غير إبرة وشفطت بيها لبني اللي في الكوباية وراحت لها وفضلت تمص بزازها وتبوسها وتلحس كسها ، ودخلت السرنجة في كس مراتي وفضتها جواها خالص .
ولما زبي نام سألت الدكتورة من غير مراتي ما تسمع : إنتي كنتي عارفة إن الوضع ده بيمشي في أي كس .
فقالت : أيوه وكمان بصراحة أنا أول ما شفت زبك الكبير اللي زي زب جوزي وكنت فاكرة إن جوزي الوحيد من نوعه قلت لازم أتناك منك وانتم اللي تطلبوا مني إني أشركك في مراتك .
فضحكت .
ولاقيت مراتي مهجة بتاخد من الدكتورة إيناس زب صناعي وقالت : خليه جوه كسك كل يوم ساعتين كل يوم لحد ما يوسع كسك وخلي جوزك ييجي هنا كل يوم عشان العلاج الطبيعي .
ولما كنت أروح ليها كنت بانيكها وأرجع البيت أنيك مراتي اللي اتحسنت جدا وخلاص خفت وبقت عال العال وزي العسل ، لحد ما جيت في يوم اتجوزت الدكتورة عرفي عشان حبلت مني ، وجمعت الدكتورة إيناس بين زوجين عرفي وشرعي أنا وجوزها وبموافقة مهجة مراتي وكنت بانيكهم كل يوم أو يومين مع بعض وكس مراتي دلوقتي ممكن ياخد زبين مع بعض مش واحد وأنا بقيت خبرة في النيك .. وقررنا نصارح جوزها .. وننيكها أنا وهوه مع بعض

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

 

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لابنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة كانوا 3 بنات وولدين وأمهم وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا،
الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبداً، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكاناً أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتين الأصغر سناً من خطيبة أخي لأنهما كانتا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائماً وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائماً واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثدييها وبالكاد كسها وطيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت : يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعداً، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيداً عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيزها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلمي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيزها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة.
المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماماً.
انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكراً ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وأنا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية.
كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معاً، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها فقالت “مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وأنا في الحمام” فقلت لها “إنتي اللي سايبة الباب مفتوح” وكان ردها “هو انت غريب”!!
وكانت تأتي لغرفتي وأنا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يميناً ويساراً.. ومرة كانت في المطبخ ونادت عليّ لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة “انت بتعمل إيه” وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان.
بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقاً.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة، ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعاً أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعاً ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت إجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائماً في سريري متلحفاً من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كولوت صغير جداً لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت : أنا جيت عشان أصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت “بصراحة أنا النهارده مش هاسيبك أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار” فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إليّ وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحراراً أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخاً معلناً عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين أفخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول “ايه رأيك مبسوط، حد يعرف يعمل لك كده غيري” فقلت لها “انا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة” فقالت “ولسه .. أمال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول إيه”؟! وقالت “تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة”.
لا أستطيع أن أقول تحديداً كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في طيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف.
وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معاً، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه.
المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي – شقيق زوجة أخي – إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادراً، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي “متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل”، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفز وهي تقف أمامي مباشرة، فقفزت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقاً بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قرباً فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريباً بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزاً إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماماً، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخاذها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على أفخاذها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وطيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إرادياً بطيزها قليلاً نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تماماً من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات، غير المفهومة، وضعت إصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت “أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية”، فقلت لها : يعني انتي عايزة إيه؟ قالت لي : أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة إيه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي… وبعد أن ترددت قليلاً قالت “يلا دخله.. نيكني” فزادت هياجاً وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايزة أدخله فين، في كسك ولا في طيزك ؟ فقالت : نيكني في كسي شوية ونيكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في بقي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريباً في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعداداً للسهرة.ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام.
وبعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافاً أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلاً من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلاً رطباً من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلاً وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيراً وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت “لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيظي النار ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن” فقلت لها : هانقول للناس اللي فوق إيه ؟ قالت : كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا ماحدش حاسس بيا أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها ما عندوش دم وبقاله سنتين ما جاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح “يا حبيبي تعالى عشان أدلعك” وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طيازها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها “انتي عمرك ما اتناكتي من ورا” فقالت : لأ.. رغم إني هاتجنن وأجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينيكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها “وأنت أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي”.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في إدخاله لأن كسها كان غرقان في شبقها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت “نيك.. نيك.. نيك على مهلك بالراحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق أوي.. أح ح ح ح آه ه ه ه ه ه ه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول “دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هاسيبك أبداً.. كل يوم”.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن ما زال زبي منتصباً، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست أمتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها ، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها ، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلاً، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريباً بانيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت إصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلاً ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الإصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من إدخال كامل الإصبعين معاً دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلاً وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعاً، وهي تقول أي أي أي أي ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلاً ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقاً، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو….؟ ولم ترد… فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا ؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة ، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..
لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها : أنا هامشي وانتي اتصرفي .. قالت إنها هاتدخل تنام، ولو سألها حد هاتقول له أنها نايمة من بدري وأنا مشيت من بدري.
المفاجأة الكبرى، إن تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت “هاسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. إمبارح نكت أمي صح؟”. تلعثمت في الإجابة فقالت “بصراحة هي معذورة أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في إيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها ما تاخدكش مني”.
وبعدها لاحظت أن امرأة أخي أصبحت تغير من أمها عليّ وأمها تغير عليّ من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى.
وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها : لماذا تفتعلين مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، وما تخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف إنت نكت مين فينا الأول، أنا ولا هي؟

 

 

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

انافتاه ابلغ من العمر 22سنه ولم اكن اعرف الجنس حتى بلغ عمرى18سنه عندما اراد اخى ان يسافر وطلب من امى ان اصعد لانام عند زوجته لانها تخاف ان تنام لوحدها .سافر اخى وصعدت الى شقته فى الطابق العلوى واستقبلتنى زوجته استقبال حار وطلبت منى ان اخذ راحتى باالبيت
وحضرنا العشاء وذهبنا بعدها للصالون وجلسنا نشرب الشاى قالتلى متى ماحبيتى تنامى لاتنكسفى منى انا متعوده عاالسهر مو زيك جلست شويه وحسيت بملل وقلت انا رايحه انام راحت معاى لغرفة النوم لحد مانمت عاالسرير وطفت النور وقالت تصبحى على خير ورجعت للصالون وانا حاولت انام وماقدرت يمكن عشان المكان متغير عليه قمت تانى ابغى اروح عندها لقيتها نايمه عل الكنبه وحاطه يدها على كسها وتتفرج على فلم سكس هى طبعا ماحست انى اشوفها انا جلست اتفرج عليها شويه وعلى الفلم شويه لحد ماحسيت انى تعبت انا كمان وبديت احط يدى على كسى خفت تنتبهلى ورجعت الغرفه تانى وسكر ت الباب بشويش ونمت عاالسرير ورفعت القميص ودخلت يدى من تحت الكلوت وجلست اتخيل الفلم لانى اول مره اشوفه ونسيتها .وشويه فتحت الباب وشافتنى وانا العب بكسى صارت تضحك وتقولى اش هذا الابتسويه انا انحرجت منها مره قالت عادى عادى كلنا بنسوى كدا لاتنكسفى منى ولاحاجه
ولا
تخافى اى شى يصير عندى باالبيت بيكون سر بينى وبينك انا ارتحت شويه
اخذتنى
بعدها للصالون وقالتلى عمرك شفتى فلم سكس قلت لا قالت انا اشغل واحد دحين
ونتفرج سوى اش رايك قلت اوكى شغلت الفلم وراحت تجيب كاسين عصير ورجعت
وجلست
جنبى وجلسنا نشوف للفلم وقالتلى اش رايك تفتحين لى قلبك وتصيرى كاتمة
اسرارى
وانا كمان كاتمة اسرارك قلت اوكى سألتنى لك علاقات غراميه او مغامرات
جنسيه قلت
لا قالت ولا حتى مع زميلاتك باالمدرسه قلت لا قالت شكلك ماتبغى تفتحيلى
قلبك
نخليها مع الايام ورجعنا نتابع الفلم تانى وكان مره مثير وحلو لدرجة انه
كان
نفسى احط يدى على كسى واريح نفسى لكن كانت جنبى وكنت مكسوفه منها شويه
قالتلى
اش رايك نشغل الفلم بالغرفه ونتفرج واحنا نايمين احسن واخذنا الفيديو
لغرفة
النوم وشغلنا الفلم تانى ونمنا عاالسرير واتغطينا بالغطا وصرت اشوف
للفلم وانا
مره تعبانه جنسيا وشويه حسيت انها بدت يدها تلعب بكسها من تحت الغطا
وسويت نفسى
ماانتبهت انا تأثرت زياده وصرت احاول انزل يدى على كسى لكن مكسوفه منها
سألتنى
أتأثرتى زيى مع الفلم قلت عادى مو كتير قالت انا مره مانى قادره
استحمل اكثر
من كدا ورفعت هى الغطا عن فخوذها وصارت تريح نفسها قدامى وانا نزلت
يدى على
كسى من تحت الغطا وصرت العب بشفايفه وحسيت انه مانى باالدنيا حست فيه
ورفعت
الغطا وقالت انا قلتلك خذى راحتك وقامت فصخت كل الملابس الا عليها
وقالت
عشان تاخدى انتى راحتكى كمان وتبطلى خجل ونامت جنبى وصارت تلعب بصدرها
وكسها
وانا ضربت الشهوه معايه للأخر وصرت العب بكسى من تحت الكلوت وصارت تطالع
عليه
وتضحك وتقولى نزلى الكلوت انا بديت اخذ عليها وقلت انا كدا ارتاح
اكتر قالت
ياكلنا زى بعض يااقوم البس قمت فصخت السنتيانه وصارت هى تفصخلى
الكلوت ورجعت
هى تلعب بكسها وانا نمت عادى اطالع فيها وقامت راحت تجيب ماء ورجعت
جلست جنبى
وصارت تحسس على صدرى وتنزل على بطنى قالت جسمك مره حار اش رايك نجرب
الحركات
الا باالفلم انا عمرى ماجربتها سكت انا صارت تلعب بنهودى بيدها وانا
حسيت انى
بديت ادوخ قالت اش رايك قلت نجرب بس مااعرف مسكت نهودى وصارت ترضعهم
وبديت انا
اتؤه وخلتنى بنص السرير ورجعت ترضع نهودى وتبوس شفايفى ونزلت تبوس بطنى
وتلحسه
بلسانها انا فتحت فخودى لاشعوريالانى كنت متاثره باالحس الا شوفته باالفلم
نزلت
راسها عند كسى وصارت تبوس شفايفه وتحط لسا نها على الا بينهم وانا صرت
بعالم
تانى حسيت كسى حينزل مويته خلاص حاولت ابعد نفسى وقلتلها انا حكب خلاص
قالت
عادى كبىورجعت دخلت لسانها جو فتحة كسى وصارت تدخله وتخرجه وانا مامسكت
نفسى
وكبيت ولسانها جوى كسى وصارت تلحسه وترضع شفايفه وحسيت انه لسه ابغى
ارتاح تانى
قالت ارتاحى تانى وتالت وفتحت شفايف كسى بيدها وصارت تلحس شفايفه
منجوى لحد
مانزلت مويتى على لسانها وحسيت انى دخت خلاص وقمت الحمام اخذ دش ابغى
اصحصح
شويه وجات معايه الحمام واخذنا دش سوى وطلعنا وشربنا العصير ورجعنا
لغرفة
النوم تانى وانا مبسوطه وهى جنبى حاضنتنى قالتلى ادينى لسانك خرجت
لسانى وحطته
بفمها وصارت ترضعه وتبوسنى بقوه اتهيجت تانى وكان نفسى انها تمسك كسى
وتلحسه
وشويه بس صارت ترضع صدرى وقالت اش رايك الحسلك كسك قلت ياريت نزلت عند
كسى
وعلى طول دخلت لسانها جوى الفتحه وصارت تلحسه بقوه بعدين جات ونامت جنبى
عاالسرير وقالت تعالى فوقى وخلت كسى عند فمها وصارت تلحسه قالت العبيلى
بكسى
نزلت راسى عند كسها وصرت احركه باصابعى قالتلى الحسيه بلسانك ومانى
عارفه قمت
بسته من شفايفه وشويه حطيت لسانى عليه اعجبنى الوضع بديت افتح شفايفه
والحسه
بلسانى وهى تلحسلى برضه وانا فوقها شويه حسيت انها ترخينى شويه
ولسانها صار
قريب فتحة طيزى انا اتحركت اكثر وصرت الحسلها بقوه وادخل لسانى بفتحة
كسها وهى
وصلت لفتحة طيزى وتلحسها انا انجنيت وصرت ارضع كسها بجنون قالتلى انا
حنزل
الحسى شفايفه بسرعه وصرت الحس شفايفه لحد ماحسيت بمويتها على لسانى
وانا برضه
الحسه وهى ماسكه طيزى وتلحس فتحته و رفعتنى شويه ولحست كسى لحد مارتحت
وقمت من
فوقها وجيت جنبها وضمتنى على صدرها ورحنا الحمام واخذنا دش ونمنا بحضن
بعض
.وصرنا كل ليله انام مع بعض لحد ماجاء اخويه من السفر صرت اطلع عندها
لمل يروح
اخويه يسهر برا ونرتاح انا وهى وفضلنا كذا اكتر من 3 سنوات لحد ما
اخويه
انفصل عنها وطلقها عشان خلاف بينهم

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

امنذ فتره قريبه حدثت لي حادثه لم اكن أتوقعها أبدا ولم أفكر بيوم من الأيام انه يمكن أن يحدث لي شيء كهذا ، ولكن هناك تجارب نخوضها وبعدها نسأل أنفسنا كيف حدثت ، أو كيف تركنا أنفسنا لها ، لن أطيل عليكم كثير وسوف أقص عليكم ما حدث،

إن لي صديقة احبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يومًا ، ومنذ مدة قرر أهلها تزوجها ، كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل باهر، وافقت هي على الزواج ، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت اشعر بالسعادة لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي بالنسبة لي ، التقيت به اكثر من مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة ، فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء ، كان إنسان مؤدب يتمتع بروح مرحه وكنت سعيدة جدا من اجله هو وصديقتي ، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل ، كانت صديقي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم ، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج ، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي ، وكيف أن زوجها كان لا يدخر وسعا من اجل إشباعها إلى أقصى الدرجات ، ومضت الأيام وعاد الاثنين من رحلة العسل ، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقي تشرح لي كل ما حدث معها منذ ليلة الدخلة . وان رغبتها الجنسية أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة ، وان زوجها يقول لها أنها نهمه جنسيًا جدا وان هذا ما جعله يحبها اكثر ، كانت كلماتها ووصفها لما يحدث يجعلني اشعر بان جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي وأتذكر كلماتها ، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره ويخرج كل ما فيه من شهوة ، استمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم اكن اعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها ، وحقا لا اعرف هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في المتعة التي تشعر بها ، وأنا فعلا كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير ، وفي يوم من الأيام اتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لان زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها ، فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا كذلك ، وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي فهي لم تكن تعمل ، مر يومي في المكتب عادي جدا ، وفي وسطت النهار اتصلت بي لتأكد على ألا أتأخر عليها ، كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرًا تقريبًا عندما وصلت إلى شقتها ، التي اخترت معها كل قطعة فيها ، وشعرت بمدى سعادتها أننا معا بعد مدة طويلة ، جلسنا معًا نتحدث عن كل شيء وأي شيء ، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها ، وأمضينا النهار كله في الحديث إلى أن جاء الليل ، فطلبت منها أن اذهب لأستحم قبل النوم فقالت أنها تريد أن تستحم هي الأخرى ` كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا ، المهم إننا دخلنا معًا للحمام ، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا ، وعدنا إلى غرفة النوم أنا وهي ارتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا ، ودخلنا إلى الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا ، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه لقد كنت مستمتعة بالحديث إلى ابعد الحدود لم اكن أريدها أن تتوقف أبدا ، ثم فاجأتني بسؤال لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا افعل ، فلقد كانت تعلم أنى مضربه عن الزواج ولا أفكر فيه ، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل منه فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي إما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي ، سألتني إذا كنت أجد متعه فيما افعله فقلت لها نعم أني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما أنى لست في حالة حب فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب ، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لان متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة ، وإحساس الرضى والمتعة لحظة دخول ذبه فيها ، يدخل ليحتضن أعماقها من الداخل ، وروعة لحظة وصولهما معا إلى قمة الشهوة ، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن تقارن بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي ، قالت لي أنت محرومة من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل فقلت لها ربما أجد يومًا رجل حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة في جسدي . فإذا بها تبادرني بسؤال فاجأني كثير ولم اعرف لما سألته ، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي فقلت لها من أي ناحية قالت من ناحية الجنس فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين ، قالت مجرد سؤال لا اكثر ، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس اكثر من أخ بالنسبة لي غلاته عندي من غلاتك أنت لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولك وأنت رفيقه عمري ، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة ، بيني وبينك ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة ، كل هذا يجعلني لا أمانع أن أشارك كل شئ معك حتى زوجي ، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا ويعتقد انك سوف تكونين رائعة في ممارسة الجنس وأنا شخصيًا أوافقه الرأي فأنت رائعة وجسد مثير جدًا ، حرام عليك آلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة ، تعجبت من كلامها وقلت أنا اعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا اعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى هذا الحد ، وكنت أتكلم بحدة ، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها ، وقالت أن هناك متع في الحياة لم أجربها ولم اعرفها من قبل ، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد فيلم لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن الخجل لم يكن موجود بيننا ، كما عرضت على أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا ، ولرغبتي في تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال ، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم نشاهده من قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته بالخارج ، كنت بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل منهم يديها بكل بطئ عل جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدا الثلاثة في ممارسة الجنس ، قالت لي صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا النوع من المتعة ، وسألتني عن رأي فقلت لها أني أجد الموضوع مثير جدا ، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم ، وإحساسنا بالنشوة نتيجة المشروب ، إذا بباب الغرفة يفتح ، ويدخل زوجها ، كنت اشعر بدوار خفيف نتيجة المشروب فلم أستطيع أن انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء على لأخفي الأجزاء الظاهرة من جسدي ، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن حمد ليس غريب ، حقا لقد كنت اشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت ، وإذا به يقول أسف لقد ألغيت الرحلة في أخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت ، فهممت بالقيام من الفراش وقلت لهم إذا يجب أن اذهب الآن لأترك لك زوجت ، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي ، واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا اعتقد انه يمكنك قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت ، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقي حتى الصباح قلت إذا سوف أنام بالصالون ، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا ، يسعنا نحن الثلاثة ، أنا بالوسط وأنت وحمد كل على جنب ، ومن كثرة ارتباكي لم اعرف ماذا أقول ، وافقت ، وأنا لا اعرف إلى أين ستقودني هذه الموفقة المجنونة ، وأستأذن منا حمد ليذهب لأخذ حمام ، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل أنت مجنونة كيف أنام بفراشك أنت وزوجك قالت إن حمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا ، وسوف يغضب إذا ذهبتي هكذا ، فقلت إذا دعيني أنام بالصالون فقالت لا سوف ننام كلنا معا ، دعك من الحرج الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين ، ويبدو أن حمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى الغرفة ، وقال أنا متعب جدا اعتقد أنى سوف أنام ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من الرومانسية والدفء ، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست أنى لو تحركت سوف أقع بالأرض حتى اترك لهما المجال ، ولا أكون سبب إزعاج لهما ، وبمجرد أن ناما بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تمامًا أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ حمد هند في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا ، شعرت حقا كأني احلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا، وأخذت هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله ، لكم أن تتصوروا حالتي وأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى ، لكن إحساسي بالخدر مما شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب ، لقد كنت مستمتعة مثلها تماما ربما اكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى ابعد الحدود وإذا بهند تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم اعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها تلمسني ، يبدو أن حمد قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها أمن أم بها الغام يمكن أن تنفجر به إذا اقترب ، ويبدو انهما أحسا أني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة ، ويديه تتلمس جسدي واقتربت هند بشفتيها الدافئتين من صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست أني ذبت معهما لم اعد اشعر لا بالمكان ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة ، كانت هند وحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي ، تقدم هو من فمي وأعطاني ذبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت كان هو يدلك كسها بيديه ، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها تنكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا ، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة ، واخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها ، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا نثار اكثر واكثر حيت اقترب مني حمد واخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند وحلماتها ، ثم قامت هند إلى ذبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم اكن اعرف كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها ، لقد كانت تتفنن في مص ذب حمد وكانت علامات التمتع بادية على قسمات وجهه ، وبعد وقت قليل اصبح في كامل انتصابه ، فجاءت هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء حمد من خلفها وأدخل ذبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر ، وكان يدخله ويخرجه بحركات خفيفة ، جدا ثم طلب مني أن الف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو يخرج ذبه من كسها ليدفعه في كسي ، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت ، واقتربت هي مني وأخذت لساني في فمها ، لتشعرني اكثر بروعة ذب حمد وهو يدخل في كسي ويخرج منه ، كان حمد رائعا في توزيع إدخال ذبه في كسي وكس هند بيننا ، كانت أول مرة بحياتي اشعر بهذا النوع من المتعة ، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر ذبه بشده فأخذ يسرع في إدخال ذبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى اخره كنت أحس بذبه وهو يصل إلى رحمي ، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى ادخله في كس هند واخذ يسرع الحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة ، ويبدو أن المجهود قد اتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها واقترب حمد مني جلس على طرف الفراش وبدا في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه تقتلني ، بدا برقبتي ثم صدري اخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده ، ثم نزل بلسانه إلى بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم اخذ شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا ، ادخل لسانه في فتحت كسي واخذ ينكني بلسانه .

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

حصلت لي هذه القصه وانا ادرس في الصف الثالث الثانوي كنت ابلغ من العمر
حينها حوالي 19 عاما.كانت امي مدرسه في احدى المدارس الثانويه وكانت كثيرة
الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها
والى المدرسه وكما اني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الاسواق او الى أي مكان
يريدونه كنت اسمع الاحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى
مشاكلهم الخاصه وكنت حينها اتظاهر وكاني لا ارى لا اسمع لا اتكلم وكان هناك
بعض من اصدقاء امي يتحدثن بكل راحه لا وبل احس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في
الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا والأحسن من ذلك ان امي كانت
لا تبالي بما يقولون زميلاتها وعند نزولهم من السياره وابقى انا وامي
لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا اتحدث عن زميلاتها ابدا حتى اطمئنت امي لي
تماما كنت افعل هذا في البدايه حتى اظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن اصبحت
افعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير لاحظت من خلال ذلك ان هناك مدرستين
قريبتان جدا لامي وهما زينب وابتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم
ولكن تحاول امي دائما ان لا تجتمع بهما الاثنتين معا في آن واحد وقتها لم
ابالي بذلك كثيرا ولكن توقعت ان تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم او ما شابه في
احد ايام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه استيقظت من
النوم مبكرا وافطرت وجلست اتابع التلفاز رن الهاتف وعندما اجبت وجدتها زينب
قالت لي كيفك يا امجد فجاوبت الحمد لله واخذت تسأل عن الاحوال والدراسه لم
تطل كثيرا ثم سألت عن امي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي ايقظها
واخبرها اني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف اتصل بعد عشر دقائق ذهبت لكي
ايقظ امي ودخلت لغرفتها وايقظتها واخبرتها بما حصل استيقظت امي من نومها
شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت واتصلت بزينب الو كيفك يا زينب ايش اخبارك ايش
فيه عسى ماشر سكتت امي قليلا ثم قالت امي بنبره عصبيه ايش فيكي يا زينب ثم
عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه شدتني هذه
الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب
كلياً الى ضحك ؟ ثم قالت امي ماذا فعلتي ليلة البارحه اظنها كانت ليلة حمراء
ثم بدأت تهمس مع زينب وبدا الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه وبعد
دقائق اخذت امي التلفون وذهبت الى غرفتها واغلقت الباب بالمفتاح تمنيت
حينها ان يكون لدي جهاز اخر حتى اسمع مايقولون او يكون لدي جهاز تسجيل
المكالمات جلست اتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع فجأة
خرجت امي من غرفتها وقالت لي انها تريد ان تذهب لزيارة صديقتها زينب كانت
الساعه تشير الى الواحده ظهرا استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها استغرابي
بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره
وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم
اتجرأ بل تعمدت ان لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب ومما
زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها امي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم
يبدو عليها أي علامات الغضب او الزعل بل على العكس كانت شبه مسروره أو
متحمسه كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو ان بداخله ملابس وصلنا الى بيت
صديقتها واخبرتني بان انتظرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لاذهب
بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها وماهي الا خمس دقائق حتى اتصلت
بي واخبرتني ان اذهب ولكن ليس الى البيت بل لاتمشى قريبا من منزل صديقتها
لانها اخبرتني انها لن تتاخر ذهبت لافعل ما تقول وجلست افكر مالذي يدور
حولي ثم مالبثت ان انقضت الساعة سريعا وفجاة اتصلت بي امي لتخبرني ان ارجع
الى بيت صديقتها وما هي الا خمس دقائق فقط واذا بي عند منزل صديقتها واتصلت
بها لاعلمها اني وصلت فامرتني ان ادخل الى بيت صديقتها طبعا دهشت وسررت في
نفس الوقت واندفعت بكل حماس لادخل الى بيت صديقتها ولم اتخيل كيف سيكون
الوضع وماذا افعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز او لاصلاح أي عطل لا ادري ولكن
كنت متحمسا طرقت الباب واذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي ادخل دخلت وتسمرت
عند الباب وذهلت لمنظر امي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع
العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا
فقط لم اتوقع ان اراها هنا بهذا المنظر همت امي بالدخول الى المجلس وقالت
لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجاة دخلت صديقتها زينب وقالت لي حياك الله
يا امجد طبعا لم ارفع عيني احتراما لامي وقلت لها الله يحيكي وكان بيدها
فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب امي والى هذه اللحظه لم ارفع عيني
ابدا وكلي ذهووول اخذت اشرب قهوتي وانا على نفس الحال بينما امي و زينب
تشربان القهوه ويتبادلن الهس والضحك دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت
زينب الى الداخل وبقيت انا وامي نظرت الى امي بنظرة غريبه وقالت لي لماذا
لا تكلم الاستاذه زينب فقلت بماذا اكلمها فقالت لي كلمها بحديث عام واسال
عن اخبارها واخبار ابنها الصغير وعملها او أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم
يعجبني فجاة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي ما رأيك يا امجد امك
كانت تريد ان تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها فاجبت بابتسامة
خجوله وقلت هذا نصيبي فقالت امي انا كنت اريد انا اخذ لك غداء من عندها
تاكله في البيت فأجابت زينب وتتركينه ينتظرك في الخارج استغليت الفرصه
واخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تتختلف عن ما كانت تلبسه امي وجلسنا على
طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وامي امامي واخذت تمازحني وتقدم لي
الطعام وتطلب مني ان اجرب هذا الصنف وهذا الصنف كانت بشوشة جدا معي حتى
انها استطاعت ان تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها اتممنا الغداء
وشكرتها امي ثم طلبت مني امي ان انتظرها في غرفة الجلوس لدقائق جلست في
انتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت انا
وامي بعد ان ودعناها وقالت لي نراك في القريب فقلت لها انشاء الله وذهبت
انا وامي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث دخلنا الى المنزل وذهبت امي الى
غرفتها مباشرة واخبرتني انها تريد ان تنام دخلت الى غرفتي وبدلت ملابسي
واخذت افكر ما الذي يحدث لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن ان تكون
امي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا لايوجد سوى هذا التفسير لماذا وجدت امي
وزينب يلبسان لبسا خفيفا ولماذا كان يبدوا عليهن اثار الاستحمام حيث كانت
شعورهن مبلله لا يوجد تفسير اخر ولكن يبقى الدليل فكرت بالوصول الى دليل
ولكن هذا صعب ولم اجد حلا سوى ان اراقب امي جيدا بدون ان تشعر الساعه تشير
الى الخامسه عصرا وامي لا تزال نائمه فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه
واشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت امي وقد
استيقظت وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت انها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم
ابتهال صديقتها الثانيه ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت اتابع التلفاز
انتهت امي من مكالمتها وقالت لي انها تريد الذهاب الى صديقتها ابتهال
وناخذها ونذهب الى محلات التسويق ركبنا السياره واثناء ذهابنا الى منزل
صديقتها ابتهال سألتها ماذا تدرس كل من زينب وابتهال فقالت لي زينب لغه
عربيه وابتهال فيزياء فقالت لماذا تسأل فقلت لا انه مجرد فضول لانكي انتي
تدرسين الكيمياء فأحببت ان اعرف ماذا يدرسن (وكاني بذاك السؤال فتحت بابا
كنت انتظره ان يفتح) فقالت امي اذا كنت تريد ان يدرسنك فلا مانع لدي فقلت
لا ولكن اريد ان احصل على درجات عاليه وخصوصا اني في الثالث الثانوي ولو
قامو بتدريسي احس باحراج فلذلك افضل ان استعين بمدرسين فقالت لا هؤلاء مثلي
وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا انك ربما تفهم منهم احسن من المدرس العادي
وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق ابتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر
بسبب عمله سررت جدا لهذه الاخبار وقلت لامي اني احتاج ايضا الي مدرس في
الرياضيات فقالت اذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا او يعرفه احد من
اصحابك سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت ابتهال فكلمتها امي وقالت لها اننا
بالخارج وما هي الا لحظات وجائت ابتهال وركبت معنا فسلمت وقالت كيفك يا
امجد فقلت الحمد لله بخير فقالت امي هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث
الثانوي وانتي تعرفينه فقالت ابتهال نعم اعرفه فهو دائما يوصلنا فقالت امي
على الفور ما رايك ان تدرسيه في ماة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو
منها فاجابت قائله أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين
همه ابدا فشكرتها امي وشكرتها انا ايضا على بادرتها الطيبه توجهت الى
الاسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي امي ارجع لنا بعد ساعتين
فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته
حتى اتاكد من انه يعمل وما ان انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى
الاسواق واخذتهم وعندما وقفنا عند منزل ابتهال الحت باصرار على امي كي تنزل
وتسهر الليلة عندها فوافقت امي وطلبت مني ان ارجع لها عندما تتصل بي ذهبت
الى يوسف وهو اقرب اصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى اتصلت بي امي وعدت
لها ورجعنا الى البيت واثناء سيرنا بالطريق اخبرت امي انني وجدت مدرسا
للرياضيات وسوف يبدا معي من الاسبوع القادم فقالت امي لماذا الاسبوع القادم
لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف وكما انني اخبرت الاستاذه ابتهال ان
تبدا معك من الغد وسوف اخبر الاستاذه زينب ان تبدا معك غدا ايضا فقلت لها
ان المدرس مشغول في هذه الايام ثم امسكت موبايلها واتصلت بزينب واخبرتها
بالموضوع فوافقت ولكن سمعت امي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها
وكانها كانت تلح لامي ان تاتي لغرض ما فردت فاجابتها امي بانها تستطيع ان
تلبي طلبها على الهاتف كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه
فسررت لاني سوف اسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم ذهبنا الى المنزل وتظاهرت
بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب بينما اتجهت امي الى الحمام ثم الى
غرفتها دخلت غرفتي واستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت كنت
بانتظار امي ان تتصل وماهي الا دقائق واذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم
الكلام التالي :
امي : الو
زينب : هلا بالغاليه
امي : كيفك
زينب : تمام بس لو ماتتغلي علينا
امي : وليش اتغلى
زينب : انتي عارفه ان كسي مولع نار اليوم
امي : ليه
زينب : بسبب الفلم اللي شفته امس
امي : ما قلتلك كل افلامي مافي زيها
زينب : بس هذا غير كل الافلام اللي شفناها من وين جبتيه
امي : الله يخلي امجد
زينب : ماتخافين انه ينتبه لكي وانت بتاخذي الافلام
امي : لا انا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها
زينب : بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام
امي : أي نيكه
زينب : نيكة البنت والرجالين
امي : نفسي اجرب الوضع هذا
زينب : يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن
امي : كيف كسك اليوم بعد الشغل
زينب : تصدقين اني اول مره احس انك ماقدرتي تشبعيتي
امي : اليوم انتب ما كنتي طبيعيه ما اعرف ايش السبب
زينب : ايش لابسه ذحين انتي
امي : روب النوم
زينب : كانك جاهزه
امي : تبغيني انام بالبلوزه والتنوره لا ولله انتي عارفه ما احب انام الا
بالروب
زينب : يعني زي حالتي خفافي
امي : اكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب
زينب : آآآه والله هي تعرف طريقها لوحدها
امي : اقولك في حل ايش رايك نقلع ارواب النوم
زينب : اوكي لحظه
وبعد لحظه
امي : ها كيفك ذحين
زينب : آآآآآه ياكسي والله بياكلني
امي : والله يازينب كسك يهبل نفسي اكون عندك ذحين والحسه
زينب : والله لو كنتي عندي كان قطعت كسك الحلو من اللحس
امي : زينب تخيليني عندك ذحين وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي
زينب : آآآآآآآآآآآه
امي : آآآآآآآآآآآآآآآآآآه
وبدأت بينهم الآهات الحاره التي استمرت لمده طويله حتى انزلت كل واحده منهم
مائها وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة ان زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما
المتعه حتى اني انزلت المني ومن ثم ودعتا بعض واغلقتا الهاتف وفي هذه
اللحظه بالذات تعمدت ان اذهب الى الحمام كي اقابل امي عنده وارى حالتها حيث
ان غرقتي تقابل غرفة امي والحمام بين الغرفتين خرجت من الغرفه دون ان تشعر
امي وانتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن امي لم تحضر دخلت الحمام فاغتسلت
وخرجت الى غرفتي وعندما استلقيت على سريري رايت ضوء جهاز التصنت مشتعلا
فأدركت ان هناك مكالمه فرفعت الصوت لاجد امي تكلم صديقتها ابتهال وكان يدور
بينهم :
امي : انا كنت حاسه انك منت مبسوطه
ابتهال : لا بس تعرفي نفسي نغير او نجدد وضعنا شوي
امي : انا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها
ابتهال : ايش تكون هذي المفاجأه الله يستر
امي : ما حقولك عليها بكره تشوفيها
ابتهال : بالله عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني
امي : لا
ابتهال : الله يخليكي
امي : زب اصطناعي من المطاط
ابتهال : واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان
امي : وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم
ابتهال : خلاص بكره موعدنا المغرب
امي : لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك امجد تدرسيه اوكي
ابتهال : اوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد
امي : اوكي
ابتهال : تصبحي على خير
امي : وانتي من اهله
واغلقا الهاتف وسمعت باب غرفة امي يفتح ودخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل
ثم خرجت ودخلت الى غرفتها واغلقت الباب جلست افكر كثيرا بالاحداث التي حصلت
اليوم وافصصها تفصيصا مملا لكي اعرف كل ما يدور من حولي واستنتجت انهم
جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس واصبحت افكر كيف كانت امي تاخذ
الافلام من عندي دون ان انتبه وكيف احضرت الزب المطاطي وكما اصبحت افكر بما
سيحصل لي غدا اثناء تدريسهم لي هل هم شاذات ويكرهن الرجال ام انهن يفعلن
ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير ازواجهن ام انهن يفعلن ذلك من
باب التسليه والتجديد في الجنس ثم بدات افكر كيف لو ان زينب او ابتهال
اثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي هل سانيكها وكيف صحيح انني لم امارس الجنس
عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت افضل من ممتازه لانني كثير المتابعه
لافلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه
هل اطبق ما اراه في الافلام هل اتجرا واطلب الجنس منهن جلست في شبكة من
الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم خبات جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم في
اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى
صالة الجلوس وجدت امي مستيقظه ومعها ابي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في
حالة صمت رهيب وغريب ثم ذهبت امي لاحضار طعام الافطار افطرت انا ووابي فقط
فقلت لامي لماذا لا تاكلي معنا فقالت لا اريد فاكملت فطوري مع ابي الذي اخذ
يسالني عن احوال الدراسه انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب
الى ان قطع ابي ذلك الصمت وامرني ان استعد للذهاب لصلاة الجمعه وبالفعل
ذهبت انا وابي سويا واثناء عودتنا من الصلاه اخبرني بان علاقته مع امي
متوتره نوعا ما وانها اصبحت عنيدة جدا في الايام الاخيره فلذالك اخبرني
بانه سوف يذهب الى زوجته الاخرى ويقضي عندها اسبوعين او ثلاثه حتى تهدأ
الامور كما امرني ان احرص على المنزل جيدا وان انتبه الى امي وألبي كل
طلباتها وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب دخلت الى منزلي
واخبرت امي بما قاله ابي وسالتها عن مشاكلهما فاخبرتي انه تغير في الفترة
الاخيره وانه لايحسن معاملتها فقالت لي لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى
انك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد ان توصلني الى
ابتهال وبعد ان تتنتهي من درسك مع زينب تاتي الى ابتهال حيث تجدني هناك
لتاخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي احد منهن انك تدرس عند
الاخرى بعد ذلك اتجهت امي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا ومن
ثم ذهبت الى غرفتي لانام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام واخذت
دشا سريعا وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست
واتجهت انا وامي اللتي اكملت لباسها الى السياره كان بيد امي كيسا يحتوي
على ملابس فتذكرت ان الزب المطاطي ربما يكون بداخله توجهنا الى منزل ابتهال
لتنزل عندها امي وعندما نزلت امي اخبرتني بعد ان انتهي من زينب ان ارجع لها
هنا في بيت ابتهال توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني اوقفت السياره ونزلت
وبيدي كتابي طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل كانت تلبس ملاس شبه
محتشمه فخطر لي ان ماكنت اظنه عنها من انها سوف تتود الي كله من خيالي
الواسع وانها امراة ولا تفكر بالجنس مع احد سوى النساء جلسنا في غرفة
الجلوس واحضرت الشاي واخذت تسالني عن احوال الدراسه واثناء ذلك اتصلت بها
امي وسالتها عني فقالت لها امجد عندي الان وقد بدات ادرسه بدات تتحدث عن
الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الاسبوع كل يوم
احد وثلاثاء وجمعه ثم بدات معي في اول درس وكانت رائعه في الشرح حتى اني
استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الاول ثم اخذنا نتكلم
في مواضيع عامه سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر فاجبتها
باني جيد في ذلك ثم اخبرتني ان لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها
فسالتها عن نوع المشكله فاخبرتني ان الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري
ماهو السبب فاخبرتها انني ربما استطيع ان اصل الى السبب فقالت لي اذا لنذهب
الى غرفتي حيث الكمبيوتر وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي
زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب انيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر في هذه
اللحظه كانت السعاده تغمرني لانني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه فقالت لي
هذا الكميوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير
الذي كان نائما حيث ان عمره لا يتجاوز التسعة اشهر اشغلت الجهاز واتضح لي
ان تعريف الطابعة قد الغي فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فاخبرتني
انه فقد فاحضرت كرسي اخر وجلست بجانبي وقالت مالعمل الآن فاخبرتها انه
بامكاننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من احد المواقع المتخصصه
بالطابعات فذهلت وقالت لي يبدوا انك بارع جدا في الكمبيوتر وبالفعل حملت
التعريف وعرفت الطابعه فاصبحت تعمل وشكرتني لذلك ثم قالت لي ما رايك في
جهازي الكمبيوتر فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين ان ارى الملفات
والبرامج الموجوده بداخله فقالت خذ راحتك فقمت بالبحث عن الافلام والصور
الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل اسم (خاص جدا) فادركت انه هو المطلوب فقلت
لها هل تسمحين لي بفتحه سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما
رايت فتحت الملف لاجد بداخله ثلاث ملفات ايضا وكانت اسمائها (صور, افلام ,
قصص) وادركت سريعا انها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص
تاريخيه ضحكت وقالت افتح الملف وستراها ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم
قمت بفتح اول صوره ورايت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل فتظاهرت بالذهول
ثم ادرت الصوره التي تليها فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي انت وعدتني الا
تخبر احدا فقلت لها اطمئني فلن اخبر احدا فضحكت ثم قالت انها تريد الذهاب
الى الحمام فاخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الافلام ووجدت العديد
من الافلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت اني اتابعه الى ان جائت زينب وجلست
بجانبي وسالتني ما رايك فاجبت بسؤال غبي هل تحبين هذه الافلام سكتت قليلا
ثم قالت لا اعتقد ان شخصا لا يحبها ولا يتابعها حتى انت يا امجد الا
تتابعها ؟ فقلت نعم ولكن لدي ملاحظه فقالت ماهي فقلت لها ان الافلام التي
لديها قديمه وهناك افلام احدث فقالت لي هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه
فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا فقالت لا تخف لن اخبرك امك فضحكنا كلانا ثم
قالت لي ولكن يا امجد لماذا تتابع هذه الافلام احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه
ولكن اجبت للاثاره والتشويق ثم اخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي
ولكن الا تحس انك بعد مشاهدة هذه الافلام ترغب بشي ما فجاوبتها بالتاكيد
وكما احس بالاستمتاع وانا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر امري فقالت كيف تتدبر
امرك فقلت اني بعد مشاهدة الفيلم اشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب فقالت
ضاحكه الا تذهب الى الحمام فقلت احيانا فباغتها بسؤال وماذا عنكي عندما
تتابعينها فقالت نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تتاتي
لادرسك ولكن لا تنسى ان تحضر ما وعدتني به , ظننت اني قد ازعجتها او
اغضبتها بسؤالي فقلت لها انا آسف فقالت على ماذا فقلت على سؤالي الاخير
ربما ضايقك او ازعجك؟ فاجابت ضاحكه لا فانا احب الحديث في هذه المواضيع فهي
تثيرني ولكني خفت ان تتاخر عن البيت فتقلق امك فنظرت الى الساعه فوجدتها
تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها بالفعل لقد تاخرت وسوف اذهب
فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل ابتهال وانا في غاية السعاده وصلت
الى منزل ابتهال التي لم ادخل منزلها بعد فاتصلت بامي واخبرتها اني في
الخارج فقالت لي سوف افتح لك الباب فتحت امي لي الباب وكانت تلبس ملابس
خفيفه واتجهنا الى غرفة استقبال الضيوف وجلسنا هناك فقالت لي امي لماذا
تاخرت فقلت لها ان الدرس الاول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا فدخلت علينا
ابتهال وسلمت ثم قالت كيف حالك يا امجد فجاوبت بخير والحمد لله كانت ابتهال
جميلة جدا ولكن ليست اجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم
انهما الاثنتان اصغر من امي سنا بكثير حيث كانت امي تبلغ تقريبا 34 عاما
بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما اخذت ابتهال تسالني عن المواد
الدراسيه بشكل عام فاخبرتها اني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات
والفيزياء فقالت لي بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف ادرسك جيدا حتى تنجح
بامتياز اما بالنسبة للرياضيات فلا استطيع مساعدك بها ولكن سوف ادلك على
اعلان لاحد المدرسين الخصوصين قرأته عند احد المصارف الآليه فقاطعتها قائلا
باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف ابدا معه الاسبوع المقبل فقالت اذا فلنبدا
بالفيزياء فقاطعتنا امي قائله انا سوف اذهب الى غرفتكي يا ابتهال وسوف
استخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم احضر طعام العشاء كانت امي تتعامل
دائما وكانها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب
وابتهال بدأت مع ابتهال وكانت احسن من ممتازه في طريقة الشرح كما انها كانت
جديه اثناء الشرح وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لناخذ قسطا من
الراحه وذهبت الى الداخل وبدات افكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت
مع زينب التي اختصرت لي الطريق بينما ابتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى
ابعد الحدود ولكني كنت مصرا جدا في ان اجد مدخلا الى ما اريد عادت من
الداخل وسالتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا ام لا فقلت لها ان
شرحها رائع جدا وسلس فقالت لي هل تريد الاستمرار ام نكتفي بهذا القدر فقلت
لها هذا يكفي اليوم وسالتها مباشرة عن امي فقالت انها تجري مكالة على
الهاتف فخطر في بالي انها تكلم زينب ولكن بماذا هل اخبرتها زينب بما حدث
فسالت ابتهال ولكن من تكلم فردت قائلة لا ادري ولكن اعتقد انها احدى
اقربائكم ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث
حصص اسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه فقلت لها افضل ان تكون الحصص ايام سبت
واثنين واربعاء فقالت لامانع لدي ولكن لماذا احترت قليلا لاني افضل ان لا
تكون حصصها في نفس الايام مع زينب ولكن لا اريد اخبارها بشي فقلت لها
افضلها يوما بعد يوم حتى اضع الرياضيات في الايام الاخرى فقالت لي هيا اذا
لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت امك لنا في العشاء وعندما ذهبنا وجدنا امي
لم تعد أي شي فقالت لها ابتهال اين العشاء فاجابت امي امهلوني ربع ساعة
وسوف يكون جاهزا جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما ابتهال ذهبت مع امي
الى المطبخ واثناء جلوسي اخذت افكر في طريقة للدخول الى ابتهال في طريق
الجنس فجاة جائت ابتهال وجلست بجانبي وقالت لي لن اساعد امك في اعداد
العشاء لانها هي التي وعدتنا بذلك فأجبت قائلا دعيها تدفع ضريبة المكالمات
بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة اني لا اراها في المنزل الا وبيدها
الهاتف (وكانما كلامي اصاب ابتهال بنوع من الذهول) فقالت لي هل تعرف
صديقاتها التي تكلمهن دائما وباستمرار فقلت لا ولكن باستطاعتي ان اعرف اذا
كان الموضوع يهمك فقالت يهمني ان اعرف من تكلم امك ولكن الا تتذكر أي احد
منهم فقلت لا ولكن في الحصة القادمه سوف اقول لكي من تكلم فقالت وكيف ستعرف
فقلت بطريقتي الخاصه فقالت انتبه ان تحس امك بشي تناولنا العشاء وذهبنا الى
منزلنا انا وامي واثناء الطريق سالتني امي عن احوال الدراسه مع صديقاتها
فقلت جيده ولكني احس بنوع من الخجل لاني لست متعودا على ذلك فردت قائلة
لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل عدنا الي المنزل ومباشرة ذهبت الى
الحمام حتى اعود الى فراشي قبل امي ومن ثم اشغت جهاز التصنت وبدات انتظر
المكالمات خرجت امي من الحمام واتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي :
امي: مساء النور
زينب : مساء الخير , اخيرا رجعتي للبيت
امي : تعرفين اليوم جمعه ولازم ازور اهلي
زينب : طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعد ما خلصتي من الزياره
امي : والله الوقت متاخر وتعرفين بكره دوام
زينب : الدوام لله بس ايش الحل
امي : والله وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته
زينب : والله هو زعلان منك اليوم
امي : قوليله اني بكون بكره عنده ياعيوني
زينب : هذا وعد ولا مثل اليوم
امي : لا اكيد لانه كسي كمان مشتاقلك
زينب : حتى هو وحشني ابغى ابوسه
امي : لحظه اقلع روب النوم عشان اخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي
زينب :انا جاهزه
غابت امي عن الهاتف لحظه ثم عادت
امي : يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري
زينب : ياحياتي وانا ابغى امص شفايفك واقطع كسك من اللحس
وبدات الآهات الوانا واشكالا حتى ان بعض الآهات كانت بصوت عالي وطبعا انا
كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكاني معهم ثم ودعا بعض واغلقتا الهاتف
لم اذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت ان تكلم امي صديقتها الاخرى ابتهال
وبالفعل اتصلت امي بها ولكنها لم تجب فقمت على الفور وخبات جهاز التصنت
وذهبت الى الحمام وعندما فتحت باب غرفتي وجدت امي امامي تقف عند باب غرفتها
وهي عارية تماما كما ولدت انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه ووضعت يدها
على صدرها لتستره وكانها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء
مالذي ايقظك الآن ام انك لم تنم بعد فجاوبتها بعد ان نظرت الى الاسفل
متظاهرا بالخجل انني اشعر بقليل من الارق وخرجت لدخول الحمام ولم اكن اعلم
انك هنا فقالت ادخل الى الحمام ولا تتاخر كي تنام وانا سوف انتظرك هنا
فدخلت الى الحمام واصبحت افكر فيما رايت لم اكن اتخيل ان امي تملك ذالك
الجسم الرائع لم اطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه
بحيث اصبح واضحا من خلف بدلة النوم التي كنت ارتديها وما ان فتحت باب
الحمام لاجد امي امامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها
وصدرها ولفت انتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الى بابتسامه وقالت تصبح على الف
خير دخلت غرفتي واستلقيت على سريري وأخذت افكر بماذا افعل الان بعد هذا
الموقف وبعد تفكير قررت ان انام وضوء الغرفة مفتوح وانام عاريا واضع الغطاء
على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وانتظر ما سيحصل في الصباح جاءت امي
لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا ادري
بما يدور حولي وفجاة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم فجلست تناديني امجد
امجد هيا قم واستمريت على حالتي ولم اتحرك وحصل مالم اكن اتوقعه اقتربت امي
قليلا من سريري واخذت تنادي بصوت شبه منخفض امجد امجد ولم اتحرك ايضا
فاقتربت امي اكثر واخذت تمسح على راس زبي بيدها ثم غطت جسمي واخذت توقظني
حتى استيقظت فقالت اخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور فقلت حاضر
فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت انا الى الحمام بعد ان لبست بدلة النوم
واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني فقالت هيا اسرع لقد تاخرنا
قليلا وتناولنا طعام الافطار دون ان يتكلم احدنا كلمة واحده انهينا الفطور
ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي
انتهى وقت الدوام واتجهت لاحضر امي من مدرستها وركبت معنا ابتهال لنوصلها
الى بيتها حيث قالت ان سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها واثناء الطريق قالت
لي لا تنسى ان تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه فقلت انشاء
الله ثم قالت ولا تنسى ان تذاكر الدرس الذي وعدتني به ففهمت انها تقصد ان
اخبرها بصديقات امي الواتي يكلمنها على الهاتف فقلت لها لقد درسته البارحه
اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا لم تكلمني امي بما حصل
ليلة البارحه ابدا وكان شيئا لم يحدث تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من
احد المطاعم ثم اخبرت امي انني سوف ادرس قليلا ثم انام واستيقظ الساعه
السادسه لاذهب لابتهال لتدرسني ذهبت الى غرفتي واصبحت اتأمل الحاله التي
انا عليها الان فزينب ويبدوا انها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا انني سوف
ابدا معها علاقة جنسيه اما ابتهال فلا ادري لماذا طلبت ان اخبرها بصديقات
امي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة ام ماذا وهل اخبرها ان امي تتكلم
كثيرا مع زينب وتزورها واذا اخبرتها ربما تحصل مشكله اما امي فلا اعلم
لماذا لم تدخل لغرفتها عندما راتي ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو
منتصب ولماذا لمست زبي وانا نائم انصبت افكاري عند عدة نقاط وهي ان امي على
علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد ان تعلم احدهما عن الاخرى حتى لا
تخسرهما الاثنتان وقررت ان اخبر ابتهال بمن تكلم امي حتى لا اخسرها فانا
ارغب بان انيكها لان زينب اصبحت شبه مضمونه اما امي فسوف اترك القدر يسيرني
كيفما يشاء وارى ماذا سيحدث الساعه الان تشير الى السادسه استيقظت من النوم
واخذت دشا سريعا ثم اخبرت امي انني ساذهب الى ابتهال فقالت خذني معك
واوصلني الى زينب ركبنا السياره واتجهنا الى زينب ونزلت امي الى زينب بينما
اتجهت انا الى ابتهال طرقت الباب وفتحت لي ابتهال وقالت تفضل وبمجرد جلوسنا
سالتني هل عرفت من تكلم امك على الهاتف فقلت سوف اخبركي بعد الدرس فقالت لا
فانا اريد ان اعرف الآن فألحيت عليها بانني سوف اخبرها بعد الدرس فوافقت
على مضض لم يطل الدرس اكثر من ربع الساعه وقالت سوف نكمل في الحصه القادمه
ثم قالت هيا اخبرني فقلت لها امي كثيره الكلام مع اقاربها لوجود خلافات
بينهم ولكن لاحظت ان هناك ايضا بعض من صديقاتها يكلمنها فسألتني مثل من
فقلت مثل فلانه وفلانه وزينب فقالت هل انت متاكد ان زينب تكلم امك فقلت لها
ان امي دائما اذا اتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكانها لا تريد ان تكلمها
ولا ادري لماذا فقلت لها لماذا ؟ (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على
وجهها) فقالت لي ان هذه زينب امراة ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها
ولا نحب الحديث معها لانها تسببت في الكثير من المشاكل فقلت لها ارجوكي لا
تخبري امي بما قلته لكي ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها ولكن لماذا
تريدين ان تعرفي من تكلم امي فقالت لي ان امك امراة طيبه ولا احب ان اراها
تصاحب مثل اولئك الناس فقلت لها سوف اطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي
فقالت تفضل فقلت هل تشكين ان امي على علاقة مع رجل ما فقالت لا اعرف فقلت
كيف لا تعرفين وانتي اقرب صديقاتها فقالت امك لم تخبرني عن شيء كهذا ابدا
واذا كانت على علاقة مع احد فليس لدي علم بذلك ولكن لا توقع ان امك من هذا
النوع فقلت لها بصراحه انا منذ مده وانا اتابعها وكما انني افتش في غرفتها
وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك
بها فقالت وما تلك الاشياء الغريبه فقلت اشياء غريبة جدا احرج من قولها
فقالت ارجوك يا امجد اخبرني بها فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري امي فقالت
اوعدك فقلت لقد وجدت عندها افلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما
انني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس فقالت ضاحكه هذه الاشياء توجد عند كثير من
الناس ولا اعتقد ان احدا لا يملكها ثم سكتت وقالت حتى انت يا امجد فلا
اعتقد ان شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الافلام فقلت بالتأكيد ولكن هناك
شي غريب وجدته معها فقالت ماهو فقلت زب من المطاط فقالت لي اسمع يا امجد
سوف اخبرك شيئا ولكن ارجو الا يضايقك فقلت تفضلي قالت امك وابوك على علاقة
متوتره منذ فتره ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر فلذلك هي
تستخدم تلك الاشياء لتخرج ما بداخلها ثم اكملت قائله ان الذي يعيش حياة
جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما فقلت لها ولكن حسب معرفتي ان هذه الاشياء
لا تغني عن الجنس الحقيقي ابدا فقالت لي هل تمارس العادة السريه فقلت نعم
ايهما افضل الجنس ام العاده فقلت لا ادري استغربت ابتهال من جوابي ثم قالت
لماذا فقلت لانني لم امارس الجنس عمليا قبل ذلك فقالت الا يوجد لديك صديقات
فقلت يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط فقالت سياتي يوم وتجرب الجنس
وحينئذ ستعذر امك فقلت لم تجاوبيني على سؤالي فقالت بالتاكيد ان هذه
الاشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي فقلت انتي سألتني وجاوبتك
بصراحه فماذا عنكي سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه ماذا تقصد قلت لها هل
تمارسين العاده فقالت ربما انك تعرف اني مطلقه منذ اربعة اشهر ولم امارس
الجنس خلالها فاصبحت امارس العاده السريه فقلت لها بسؤال ذكي هل ممارسة
الجنس الشاذ رجل لرجل أو امراه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي فقالت: رجل
لرجل لا اعلم عنه شيئا ولكن امراه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل
الجنس الحقيقي وربما افضل فقلت لها مباغتا تقولين هذا الكلام وكأنك قد
مارستيه قبل ذلك ارتبكت قليلا ثم قالت ربما اكون قد جربته قبل ذلك ولكن
اذهب الى المزل فقد تاخر الوقت فقلت لها اتمنى الا اكون قد ضايقتك بكلامي
وارجو ان لا تخبري امي بما اخبرتكي به فقالت لا اطمئن فودعتها وذهبت الى
احد اصدقائي واخذت منه مجموعه من الافلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى
منزل زينب واخذت امي وعدنا الى البيت دخلت الى غرفتي مباشرة لاتفقد الافلام
اللتي اخذتها من صديقي لكي اختار افضلها لاريها لزينب بينما امي في المطبخ
تعد طعام العشاء ثم نادتني لتناول الطعام واثناء العشاء قالت لي بان غدا لن
تكون هناك حصة مع زينب لان زوجها سوف يكون في البيت فقلت ومتى ستكون الحصه
القادمه فقالت في نفس الموعد الذي يليه لان زوجها سوف يكون في البيت لمدة
يوم واحد انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي امي نم
مباشرة ولا تسهر كالبارحه فقلت لها سوف استخدم الكمبيوتر قليلا ثم انام
فقالت يبدو ان هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها فاجبت مباشرة
اية مشاكل فقالت الارق الذي اصابك البارحه فقلت لها لن اطيل اليوم فدخلت
غرفتي واغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجاة طرقت امي الباب ففتحت لها وقالت
لماذ تغلق الباب ولا يوجد احد بالبيت سوى انا وانت فقلت لها لقد تعودت على
ذلك فقالت من الآن وصاعدا تعود ان لا تغلق الباب وخرجة متجهة الى غرفتها
عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه ثم لاحظت ان امي خرجت من غرفتها
ودخلت الى الحمام واستمريت في متابعة الافلام ولكنني لاحظت انها لم تخرج من
الحمام وكما اني لم اسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي اسمع فيه
طرطشة المياه فانتابني الفضول لارى ماذا تفعل فتسللت بكل هدوء عند باب
الحمام لارى خلسة دون ان تشعر نظرت واذا بي ارى جسمها عاري تماما وقد كانت
تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لانها دائما عندما تعود الى البيت
تقوم بالاستحمام) تسمرت قليلا لادقق في جسمها الرشيق ولكن احسست وكانها
احست بي ولكنها لم تبالي بل اقفلت الماء واخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا
واصبح طيزها باتجاهي وكانها تريد ان تريني طيزها ثم مدت يدها الى طيزها
واخذت تتحسس الفتحه باصبعها الاوسط ثم قامت بادخال اصبعها داخل الفتحه
واخذت تتاوه بصوت واضح لانها اقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح اعلى
استمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت واخذت نصف لفة حول نفسها واصبحت اراها من
الجنب الايمن ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو واصبحت
تتحسس على صدرها وتفركهما ببعض ثم انزلت يدها اليسري الى كسها وبدات تفركه
ثم بدات تتاوه بصوت اعلى بينما انا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من
الجلد في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها ثم اخذت تلف جسما الى
ناحية اليمين وكانها تقول لي انظر جيدا نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من
شدة المتعه وهي لا تزال تتاوه وتقول آآآآآآه ياكسي استمرت على هذا الحال
الى ان احسست انها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه ولكن لا زلت اسمع اهاتها
الى ان توقفت لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت عندها تظاهرت اني منهمك في
عمل ما فدخلت الى غرفتها بينما انا اغلق جهازي لاني اخترت الافلام التي سوف
اريها زينب ثم جائت امي الى غرفتي وقالت الم تنم بعد فقلت لها سوف انام
الان عادت امي الى غرفتها وارتميت على سريري واحضرت جهاز التصنت قامت امي
بالاتصال اولا على ابتهال واخذت تتكلم معها عن احوالها فقالت امي سوف اذهب
لانام لاني متعبة جدا فقالت ابتهال ولكن اين قبلتي اليوم فقالت امي
تريدينها اليوم فقالت ابتهال اريد واحدة على فمي والاخرى على كسي فقبلتها
امي قبلتين وودعتا بعض ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار :
امي : كيفك حبيبتي
زينب : تمام وانتي ياعيوني ايش اخبارك
امي : والله تعبانه شوي من شغل اليوم
زينب : بس كان شغل على اصول كسي يقولك شكرا ماقصرتي
امي : اممموه وهذي كمان له
زينب : ياحياتي الله يخليكي لي
امي : يالله بعد اذنك انا تعبانه ودي انام
زينب : تصبحين على الف خير
امي : وانتي من اهله
اغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد ان اخفيت جهاز التصنت
(طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا
استيقظت من النوم وذهبت انا وامي الى اعمالنا ومضي هذا اليوم عاديا وعندما
جاء المساء تناولت العشاء مع امي وذهبنا للنوم جلست على سريري واشغلت جهاز
التصنت وما هي الا لحظات حتى قامت امي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا
الحوار الغريب :
امي : كيفك يا حبي
زينب : بخير يا حياتي وانتي ايش اخبارك
امي : تمام اخبار زوجك شرف حضرته
زينب : من العصر وهو عندنا
امي : كانك مبسوطه ترا انا متضايقه منه
زينب : الله يعيني عليه اليومين هذي
امي : ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله بيكون اخر يوم بيني وبينك انا تخلصت
من اللي عندي والدور عليكي
زينب : اطمني انشاء الله بتسمعي اخبار تسرك عن قريب
امي : نشوف انا منتظره وعالعموم ما طول عليكي وما اقدر اقولك غير انتبهي
على نفسك
زينب : تصبحين على خير
امي : وانتي من اهل الخير
اغلقتا الهاتف ثم قامت امي بالاتصال على ابتهال
امي : مساء الخير
ابتهال : مساء النور وينك ما وعدتيني انك اليوم تزوريني
امي : اهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم
ابتهال : بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل اول وش السالفه
امي : لا والله بس الظرف
قا طعتها ابتهال : ممكن اسالك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه
امي : تفضلي
ابتهال : بصراحه انا شاكه انك على علاقه مع احد غيري
امي : لا والله افا عليكي
ابتهال : بصراحه خايفه من زينب
امي : بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى امجد
خبرته اذا اتصلت علي يصرفها
ابتهال : اعذريني بس حبيت اطمن الا على سيرة امجد متاكده انه ما بينتبه
للاغرض اللي عندك
امي : ليه هو قالك شي
ابتهال : لا بالعكس امجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني
امي : لا تغترين فيه هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس
ابتهال : لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا الا على فكره وش اخبار حبيبي اليوم
امي : وحشك
ابتهال : كله منك ما شفته اليوم
امي : انشاء الله بتشوفيه بكره
ابتهال : انتي نايمه على السرير
امي : وكمان جاهزه وانتي
ابتهال : لحظه اخلع ملابسي
لحظات ومن ثم
ابتهال : تصدقين كسي بولع من الحراره
امي : من يومك ممحونه
ابتهال : هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده احساس
امي : طيب لو انا جنبك وش تسوين
ابتهال : اضمك ياعيوني لصدري
امي : بس كذا
ابتهال : وابوسك وانزل على صدرك و ………….
بدات بينهم الآهآت حتى انزلت كل واحدة مائها واغلقتا الهاتف ذهبت امي الى
الحمام لتغتسل بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد واستنتجت انهم
يكرهن الجنس مع ازواجهم ولذلك اصبحت ابتهال مطلقه وامي في مشاكل دائمه مع
ابي لانها تمنعه من ان يقترب لها لذلك تزوج من امراة اخرى كما ان زينب تفعل
الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه ثم جلست افكر في ماذا سافعل مع ابتهال
لو اخبرتها بعلاقة امي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب ابتهال ولكن لن
اخبرها حتى لا تحدث المشاكل وارى ماذا سيحدث معها وخصوصا انها بدات تتجاوب
معي وتحدثني عن الجنس فأيقنت انها ربما كانت تريد ان تمارس الجنس معي
ولكنها متخوفه فقررت انه عندما اقابلها اكون اكثر جرأه فربما تعرف غايتي
وترضخ لي دون خجل وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت
في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين بعد الغداء اخبرتني امي ان موعد
الحصه مع ابتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي (تضايقت كثيرا عندما علمت
ان امي سوف تذهب معي) فقلت لها وانا اعرف بما تجيب الا تريدين ان تذهبي
الى زينب اليوم كعادتك فقالت لا لان زوجها عندها اليوم سكتت قليلا ثم
اكملة قائله ولكن لا تنسى وتخبرها اني ازور زينب باستمرار فقلت لها لماذا
تخبأين عنهم ذلك فقالت لاني لا اريد ان تحصل بينهم مشاكل فتظاهرت بالغباء
وقلت لها ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الاخرى
فقالت لانه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين
الاثنتين خلاف ومن بعدها وانا بين الاثنتين وكما ان كل واحدة منهن تخبرني
بان انهي صداقتي مع الاخرى فقلت لها وماذا تفعلين في المدرسه فقالت انا
اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد اثناء العمل فقلت
لها بابتسامه كان الله في عونك ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وانا اتقطع من
القهر لان امي ستذهب معي الى ابتهال الساعه الان تشير الى السادسه والنصف
وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي استمر مايقارب الساعه وضعت ابتهال القلم
فوق الكتاب وننظرت الي وقالت هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا
تنسى ان تذاكر ما درسناه اليوم فقلت لها حاضر سكتت قليلا ثم قالت لي
انتظر لحظه وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت بما ان امك مشغولة مع
جهاز الكمبيوتر فسوف اقول لك شيئا فقلت ماهو فقالت اريد ان اعقد معك
اتفاقا فان اعجبك كان بها وان لم يعجبك فاعتبرنفسك وكأنك لم تسمع شيئا
مارايك فقلت لها متحمسا اوافق ولكن ما هو هذا الاتفاق فقالت اخبرتني في
اخر مرة التقينا فيها انك تمارس العادة السريه وكما انك لم تمارس الجنس
قبل ذلك فقلت لها هذا صحيح فقالت ما رايك ان تجرب الجنس فنظرت اليها نظرة
شهوانيه فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت لاتفهمني خطا فانا لا اريد ممارسة
الجنس معك لانني وبكل صراحه لاحب الجنس مع الرجال بل احب ان امارسه مع
النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود ان اخبرك ان هناك بنت في
المدرسه التي اعمل بها انا وامك اسمها أروى وهي ايضا في الصف الثالث
الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات ان ادرسها فوافقت ان ادرسها هي فقط
لاني كنت ارتاح لها وكما اني معجبة بها وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت
عندي هنا وبدانا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت
احدثها عن الجنس لاني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها وفي احدى
المرات اخبرتها اني اشريت فساتين جديده واريد ان اعرف رايها في تلك
الفساتين فاخذتها الي غرفتي وبدأت البس الثياب امامها لأخذ رأيها وكانت
تحدق كثيرا في النظر الى جسمي فطلبت منها ان تعمل لي مساجا لظهري فوافقت
على الفور ومن ثم ارتميت امامها على السرير واخذت بتدليك جسمي جيدا ثم
طلبت منها ان اخلع البنطال والقميص الذي كنت ارتديه ومن ثم عادت واكملت
لي المساج وبعد ذلك امرتها ان تستلقي على السرير لافعل لها مثل ما فعلت
معي فوافقت فبدات بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد
ذلك اكملت المساج لها ثم بدات أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك
أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم اخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية
الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدات اتحسس بطنها ومن ثم
كسها حيث لاحظت انها بدات تذوب وبعد ذلك بدات بفرك حلماتها ثم قبلتها
واستلقيت بجانبها وبدانا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى
اصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم اخذت بمص
صدرها واخذت تتاوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن
بالعكس واصبح راسي عند كسها وراسها عند كسي وبدات بلحس كسها في الوقت
الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور اخر
واستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا
وعندما انتهينا سالتها عن رايها فيما فعلنا فاخبرتني انه كان ممتعا
للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها واستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره
واحسست انها لم تعد ترغب بالجنس معي فسالتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس
معي مثل السابق فقالت انها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس واخبرتني
انها تريد ان تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه حزنت قليلا
لاني لم اعد امارس الجنس معها لاني احب ان امارسه مع امراة تشاركني نفس
الشعور والمتعه وعندما سمعت كلامك في المرة السابقه احسست انك انت وأروى
تناسبان بعضكما البعض فما رايك ان اعرفك عليها فاروى بنت في غاية الجمال
وكما انها مجتهده في دراستها فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت يبدوا انه في
المرة السابقة استطعتي ان تقراي افكاري ولكن ما سبب انك تقدمين الي خدمة
كهذه فقالت في الحقيقة اني رايت ان كلا منكما انت واروى يريد ممارسة
الجنس فقلت في نفسي اعرض عليك الفكره فهل انت موافق فاجبتها متحمسا
بالطبع اوافق فقالت ولكن لاتخبرها بما اخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف
شيئا فقلت حاضر نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان فقلت وما هما هذان
الشرطان فقالت في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان الطلب الاول اريدك ان
تحكي لي جميع ما يحدث مع امك وكما اريدك ان تراقبها جيدا ومع من تتحدث في
الهاتف وكما اريدك ان تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر
الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به اما الطلب الثاني فسوف اخبرك به
عندما تبدا علاقتك مع اروى فقلت لها بالنسبة للطلب الاول فهذا امر في
غاية السهوله ولكن لماذا تريدي ان تعرفي كل شي عن امي هل هذا خوف عليها
فقالت امك امراة طيبه وكما اني اخاف عليها من بعض الناس فقلت بصراحه اريد
ان اسألك عن شي ما واريد ان اسمع الجواب وبكل امانة وصدق فقالت تفضل فقلت
هل انتي على علاقة جنسية مع امي فهزت راسها بالإيجاب وقالت انا احب امك
من كل قلبي ولا اريد اراها ان تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك ان تراقبها
فقلت لا تخافي فامي لاتكلم احدا غيرك وانا متاكد من انها لا تخونك مع
امراة اخرى فهي لا تزور احدا غيرك (بدت علامات السعاده على وجهها) سكتنا
قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها ولكنك تخونينها فقالت لم اخنها ولم افكر
في ذلك فقلت لها ولكنك قبل قليل اخبرتني انك مارست الجنس مع اروى ارتبكت
وقالت ولكن اروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها انني لن اخون امك ابدا
لانها وفية معي قلت لها ولكن كيف اقابل اروى واكلمها فقالت سوف ادرسك انت
واروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه فقلت لها وماذا
عن امي لو علمت انك تدرسيني مع اروى فقالت اترك هذا لي فانا سوف اخبرها
ولكن اريد وعدا منك ان تكون صادقا معي في كل شي فقلت وسوف اكون عند حسن
ظنك ذهبت ابتهال الى الداخل ثم عادت هي وامي ومعهما القهوه شربنا القهوه
ثم اعطتني امي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي احضر هذه
الطلبات من المتجر وعد الي لتاخذني بعد ساعة ونصف ذهبت لاحضار الاغراض
واخذت امي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى
غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل اتصلت امي على زينب ولم تجب
فاتصلت على ابتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت ابتهال : اريد
ان اخبرك بشيء يخص امجد امجد
امي : هل حدث منه شيء اثناء الحصه
ضحكت قليلا ثم قالت ابتهال : لا امجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء اثناء
الدرس ولكن اريد ان اخبرك شيئا
امي : ما هو
ابتهال : تعرفين اني ادرس اروى عندي في المنزل مارايك لو درست امجد واروى
سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا
للدراسه
امي : ولكن اخشى ان تتضايق اروى من ذلك وخصوصا انها من البنات المؤدبات
ابتهال : دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا
امي : افعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي ان يقوم امجد بأذية البنت
ابتهال : لا تخافي واخبري امجد غدا بهذا الامر
امي : حسنا سوف اخبره واستاذنك الان اريد ان انام تصبحين على خير
ابتهال : وانتي من اهل الخير
اغلقتا الهاتف وذهبت امي الى الحمام بينما خبات انا الجهاز انمت الساعه
الان تشير الى الخامسه عصرا استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي استحم
انتهيت سريعا ولبست ووجدت امي بانتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى
ابتهال وتوجهت انا الى زينب جلسنا نشرب القهوه وتسالني عن احوال الدراسه
ثم قالت لي هل احضرت ما وعدتني به فاخرجت الافلام من داخل الكتاب وقلت
لها تفضلي فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها وبالفعل دخلنا الى غرفتها
لنشاهدها وجلست انا امام الكمبيوتر وذهبت هي واحضرت كرسي اخر وجلست
بجانبي وقالت بأي الافلام سوف تبدا فوضعت احد الافلام في محرك الاقراص
وقلت لها بهذا الفيلم فقالت لماذا فقلت لانه ممتع بدا الفيلم وبدانا
نتابع مايحدث واثناء متابعتنا للفيلم لاحظت انها تظر الي من حين لآخر
فتظاهرت اني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه
فوضعت انا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها انتهى المشهد
الاول من الفيلم فاوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف اذهب الى الحمام
فقالت ولماذا فقلت انتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج فنظرت الى زبي الذي
كان واضح الانتصاب ثم وقفت واقتربت بجانبي وقالت هل تريد ان تمارس العاده
السريه فقلت نعم فاقتربت مني اكثر حتى اصبحت امامي تماما حتى كاد جسمي
يلاصق جسمها واخذت تنظر الي ففهمت ما كانت تقصد فضممتها الى صدري وقد كان
جسدها حارا ثم امسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى اصبحنا بجانب السرير
فقمنا بتقبيل بعضنا البعض واخذت بمص شفتيها الجميله ثم قامت بخلع ملابسي
التي كنت ارتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي فقمت بخلع قميصها ومن ثم قمت
بنزع سنتيانها لارى صدرها الجميل فارتمينا على السرير وكل منا يقبل الاخر
ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورات زبي الذي كان منتصبا فبدات
بمصه وكان شعورا ممتعا جدا واستمرت على هذا الحال حتى انزلت المني ثم
جاءت واسلقت بجانبي وبدات بمص صدرها وبدات بالنزول قليلا حتى وصلت الى
كسها وبدات بلحسه وكانت تتاوه بشده بينما انا ازيد في مص كسها حتى انزلت
مائها وبعد ذلك عدت الى تقبيلها ثم طلبت منها ان تنام على ظهرها فركبت
فوقها واصبح صدري امام صدرها وزبي امام كسها فقمت برفع رجليها قليلا
وبدات بتفريش كسها بزبي وكانت تتاوها بحراره وبعد ذلك ادخلت زبي في كسها
قليلا قليلا حتى ادخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت فقد كان كسها
حارا جدا ومن ثم بدات بادخال زبي واخراجه بحركة بطيئه ثم بدات اسرع في
الحركة اكثر بينما هي تتاوه من شدة المتعه وكنت انا في غاية السعاده
والمتعه وبدات اسرع اكثر واكثر واسمع صوت اهاتها يزداد حتى انزلت المني
بداخلها بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدات بتقبيلها ثم
بدات بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

باختصار هذه القصة حدثت لى شخصيا فى احدى دول الخليج من دون تسمية كنت ومازلت اعمل سائقا لاحدى الاسر بدات القصة تحديدا قبل عامين وانا اقصها عليكم ليس على سبيل الفخر او المجاهرة انما لاجد حلا للمخارجة بسلام تتكون هذه العائلة من ثلاث بنات واخوهم بالاضافة الى امهم وابوهم فى البداية كنت اقوم بتوصيل الولد للمدرسة عمره الان 16 سنة البنات يقوم بتوصيلهم سائق اخر هندى الجنسية الام لديها سائق اندونيسى الاب كالعادة مشغول مع اعماله وتجارته يمكن ان لانصادفه احيانا اسبوع كامل المهم يا اعزائى بدات علاقتى مع الولد تتطور حيث وبدا يميل لى كثيرا وكانت تبدر منه بعض الحركات لم اوليها اهتمام فى البداية فى مرة واثناء توصيله وضع يده على زبى بصورة غريبة بصراحة انزعجت من الحركة دى فبعدت يده فكررها فعرفت انه قاصد فسالته ماذا تريد فسكت وصلنا بيتهم فدخل فدخلت الى السكن الخاص بى وكنت اشاهد الاخبار وكنت ماخد راحتى فدق الباب فلبس على عجل وفتحت فاذا هو الولد ومعه صحن فوضعه على الارض وجلس بقربى ملاصقل لى فوضع يده ايضا فى زبى فعرفت انه يريد شيئا بصراحة الولد حلو مرة كما انه يحمل طيزا مكتنزا اضف الى لونه وطريقة كلامه كلها انوثة ودلع طبعا متربى وسط بنات المهم اثارتى حركته مسكت يده وادخلتها من تحت الشورت وكان زبى وقتها قد انتصب كالعود خاصة وان لى زبى احيانى يعقدنى من كبره وغلاظته بدا الولد يضغط واسمه فيصل واخذا يضغط وقام قفل الباب وجاء هذه المرة لم يجلس بقربى انما فوقى اى فوق زبى المنتصب خلع سرواله فظهر لى اجمل طيز رايته فى حياتى ابيض منتفخ حول فتحة طيزه لون وردى رائع اخرجت زبى وجلس عليه وقال زبك حار واخذ يتلوى عليه احسست انى انيك فى ملكة جمال الانوثة والنعومة واخذ يضعه فى فمه ويمص ويمص ثم سالنى عندك كريم سالتو ليه قال ابيك تدخل زبك فى طيزى قلت ليه بتموت قال لا ابيه احضرت علبه كريم قام بمسح زبى بطريقة محترفة وطلب منى ان امسح له طيزه بالكريم قسالته وين تعلمت ده فقال لى ابن عمه جاره متزوج وعياله معه فى المردسة ينيكه باستمرا المهم جلست وقام يحاول يوضع راس زبى فى فتحة طيزه فى البداية رفض الدخول لانى كما ذكرت زبى من الحجم الكبير فقام وجلس على ركبته وراسه للاسفل ورفع طيزه وقال لى حط زبى فى طيزى ففعلت وقال لى اضغط خفت الح على وهو يتلزز دخلو اه اه فعلت فاذا بزبى الكبير ينزلق فجاة الى اعماق طيز الولد فلم يفضل الا البيض فاخذ يصرخ الما وتلذذا جلست قرابة ساعة وزبى داخل طيزه قزفت ثلاث مرات داخل طيزه ولم اخرجه منه وهو يطلب ان انيكه اكثر واكثر وظللت قرابة ساعتين وانا انيك فيه الى ان طلب ان اطلع زبى من طيزه طلعته اخذا ينظر اليه وقال ده كله كان داخل فى طيزى قلت ليه اسال نفسك….. المهم تطرت العلاقة وصار كزوجتى انيكه احيان 3 مرات فى اليوم الواحد صار مدمن زبى لايرتاح حتى ادخله فيه حتى يوما كان عائلته مسافرة فنمت معه فى غرفته وبعد ان نكته طلب منى ان ننام وزبى داخل طيزه ففعلت للصباح زبى محشور فى طيزه وهو نايم ومستمتع,,,, وفى الجزء الثانى سااحكى لكم كيف اخبر الولد اخته التى فى الجامعه عن قصته معى وماذا فعلت هى والى الملتقى

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

أنا محمد وعمري 14
منذ أن كان عمري 9 سنوات وأنا أمارس اللواط مع إبن عمي
وكان أصغر مني بثلاث سنوات
وكنت أنيكه في المنزل أخذه إلى غرفة ليس بها أحد عندما يكون الجميع نائمون وكنت أضع الكريم على زبي وأنيكه في طيزه
وكان يتاووه من الله وعندما أدخله كاملا في طيزه كان يصرخ مراتا ويبكي مرات
وذات مره اتفقنا معا على هذه الممارسة ولكن أنا أنيكه فقط لكن هو لا ينيكني
وذات مره ذهبنا وكان الجميع خارجا
وعلى السرير أخلعته كل ملابسه وأنا أيضا خلعت كل ملابسي وبدأت أبوس في طيزه وأعضها عض ولحس وجعلته يمص لي زبي
وبعدها أتيت بالفازلين ودهنت زبي كاملا به وأدخلته فيه فلم يشعر أول مره أدخلته في طيزه
ولكن مره مع مره كان يطلب مني النيك بسهوله
وقعدت نازل فيه حتى فتحته وفشخته ورأيت الدم على طيزه من أثر دخول الزب وخرجه ومكثنا أكثر من 20 دقيقة وهو يتألم
وفجاة ادخلته فيه دخلة كامله فبكى من الألم وقعد يقول لي براحة يا محمد وهو يبكي من الألم وانا أدخله على الآخر ونكته نيكه صعبة
وشعرت أني سأقذف في طيزه وهو شعر وقال لي أرجوك لا تقذف أرجوك
ولم أشعر إلا وقد قذفت في طيزه
بعد ذلك مص زبي وقذفت بعض المني في فمه وكان يجيد اللحس
ولحست له طيزه وبصقت فيها وأدخلت اصبعي فيه فصرخ من الألم هذه هي قصتي وأرجو أن تكونوا قد استمتعتوا منها

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

ذهبت في يوم من الايام الى البحر واستأجرت شاليه هناك
وعند الغروب نزلت للمسبح ورئيت هناك ولد في غاية من الجمال عمره تقريبا 15 سنه
كان ينظر الى السحسيله الي في المسبح ويراقب الناس الي بيتزحلقو منها على المسبح
وشعرت انه نفسو يتسحسل ولكن خايف من السحسيله لانها عاليه
كان يلبس فقط شورت وكان جسمو ابض وصدره بيجنن
لم اتمالك نفسي وشعرت برغبه كبيره في نيك الولد
قربت منو وسئلتو كم الساعه ورد عليا ما معي ساعه يا عمو
سئلتو انت خايف من السحسيله خايف تتزحلق
رد عليا وقال الي اه خايف بس نفسي اتزحلق
قولت اله ولا يهمك تعال معي بتزحلق انا وانت مع بعض تردد بالاول بعدين وافق
طلعت انا واياه السحسيله هوا كان امامي
حطيتو قدامي بالزبط بحيث زبي لامست طيزو وشعرت بزبي حينفجر
اتزحلقنا اول مره كان خايف وبيدفش نفسو عليا انا قومت حضنتو
والمره التانيه شعر الولد بزبي لاني لزقت فيه ومن انزلنا البركه لزقت فيه اكتر
وبعد ما اطلعنا سئلتو انت بتعرف تسبح
قال الي خفيف مو كتير
قولت اله انت مع مين اجيت على البحر
قال الي مع بابا وماما اخدنا غرفتين بالفندق الي هناك
غرفه الهم وغرفه الي
قولت اله طيب شو رئيك بس ينامو اهلك ننزل البحر اعلمك سباحه
قال الي اوكي بابا وماما بينامو الساعه 11
قولت اله حلو كتير وكانت الساعه لسه 9 وما اطول هالساعتين
اتواعدت انا وهوا نلتقي باب الفندق
الشاليه الي كنت مستاجرو قريب من الفندق
والساعه 11 كنت انتظرو خارج الفندق واجا الولد على الموعد
وانزلت انا وهوا البحر اتعمدت وانا اعلمو السباحه امسك كل جسمو واحسس عليه
قولت اله حبيبي انت لازمك مساج حتى جسمك يصير مرن للسباحه
قال الي اوكي بس وين بدك تعملو الي
قولت اله تعال معي الشاليه
وروحنا الشاليه واول ما دخلنا سكرت الباب بالمفتاح
وقولت اله لازم تعمل شاور من ملوحة البحر
قال الي بس ما جبت معي ملابس داخليه
قولت اله مش مهم انا بعطيك من عندي
وروحت الخزانه جبت كلوت واعطيتو اياه مع منشفه
دخل الولد ياخد شاور انا شلحت ملابسي وضليت بالكلوت
وبعد شويا دخلت عليه الحمام
كان شالح كل ملابسو استحى الولد وصار يغطي نفسو
قولت اله ما تستحي احنا رجال متل بعض
وانا بدي ادعك ظهرك حتى يفك من الالم
صدقني المسكين وسرت احسس عليه وعلى جسمو وطيزو الي كانت اكتر من رائعه
وبعدها شلحت كلوتي انا وسرت انا وهوا بلا ملابس
وبعدها نشفتو بالمنشفه ونشفت انا وكان بدو يلبس الكلوت
قولت اله بعد المساج بتلبسو هلا بيتوسخ من الزيت
واخدتو على السرير وجبت علبة زيت كنت جايبها معي
بس ما دلكتو من اولها بالزيت
نيمتو على بطنو وسرت اعمل اله مساج على الخفيف ادعك ظهرو وانزل لفلقات طيزو ادعكهم واباعد بينهم وشوف خرم طيزو لونو زهري بجنن وسرت العب باصبعي بخرم طيزو
حسيت الولد انفجر من المحنه بحيث كان يدفع طيزو لفوق عندي
قلبتو على ظهرو وبلشت بوس في فيه من خدودو لغاية ما اوصلت تمو اكلت شفايفو اكل
وكان هوا مغمض عيونو ومسلمني نفسو وانزلت على صدرو يااااااه ما اروع صدره مصمصتو واكلت الحلمات اكل باسناني وانزلت على بطنو لحست بطنو
وبعدها قولت اله مص زبي شويا قال الي ما بعرف قولت اله متل البوظه مصو
وبدأ مضص بزبي حسيت زبي بيدوب دوب بتمو وحسيت ظهري بدي يجي
كبيت حليب زبي كلو بتمو ما اقدرت اتحمل
وبعد ما خلصت اول مره راح الحمام غسل تمو ورجع الفراش عندي
كان لسه زبي قايم طلبت منو يمصو من تاني
الولد عجبو المص لزبي لانه زبي حلو كتير ناعم وطويل وخميل شويا طولو 21 سم
وبعد ما هجت تماما قلبت الولد على بطنو وحطيت وساده تحت منو وجبت الزيت دهنت فتحة طيزو فيها ودهنت زبي بالكامل وقربت راس زبي على فتحة طيزو وصرت افرشي فيه فوق تحت فوق تحت لغاية ما الولد انمحن على الاخر وما عاد يقدر يتحمل ومن صار زبي على باب خرمو بالزبط
دفشت زبي بالقوه لعاية الثلث اتالم الولد وصار بدو يقوم وصار يترجى اشيلو
يمكن هادا العيب الي فيا اني ما بعرف ادخل زبي بحنيه
المهم ريحت فوق الولد شويا على نفس الوضع وما اتحركت وصرت اهدي فيه حتى ياخد على الوضع
وبعد دقيقتين حسيتو استرخى واخد على الوضع دفشت زبي لغاية ما دخل كله
وكان يتالم كتير وسرت اطلع وانزل بقوه وهوا يالم مع متعه لغاية ما فضيت حليبي فيه
وبعد ما خلصت اخدتو الحمام واعملت شاور انا وهوا والعبت اله بزبو بالحمام ومصمصتو وكان مبسوط طتير
اطلعنا من الحمام كان عندي عشا بالثلاجه اتعشيت انا وهوا
وبعد العشا اخدتو على السرير ونكتو للمره الثالثه بس وهوا نايم على ظهرو
رفعت رجليه لفوق ودخلت زبي فيه كان يشعر بمتعه هالمره لانو اتعود
وبعدها ما خلصت طلب مني امصمص صدرو وانا بمصمص صدرو كان يمرج زبو لغاية ما فضى لبنو
واتحمم بعدها ورجعتو الفندق
وتوته توته خلصت الحدوته

 

 

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]

شعرت بوحده قاتله …. ناديت على أخى الأصغر أيمن …. أدركت أننى بحالة سيئة عندما لاحظت نظراته لى كأنها تعرينى … كنت أجلس فى فراشى بملابس خفيفه مثيره … تحدثت قليلا مع أيمن … وبعد انصرافه نمت على بطنى أحتضن الفراش … كان قميص النوم خفيفا وقصيرا يظهر أجزاء من جسدى .. لم أكن أهتم فهذه فقط هى الحريه المسموح بها …. لاحظت أن أخى أيمن يلاحقنى بنظراته وأنه يتلصص النظر الى جسدى شبه العارى … لم أهتم غير أن سلوكه وضعنى فى موقف غريب منه فبدأت أستشعر أنوثتى من خلال نظراته … ولم أحاول صرفه عن النظر لى من أكثر من زاويه وموضع لدرجة أننى اتهمت نفسى بغوايته فقد كنت أرى كم أنا مثيره ومرغوبه كلما تابعتنى عيونه … أعتقد أننى تسببت له فى مشكله … فظل يلاحقنى طيلة الخمسة أيام … كنت متردده فى البدايه لكننى أصبحت أفعل ذلك عمدا وكأننى أرغب فى استعادة ثقه ضائعه فى نفسى أو ربما كنت أعتبره فأر التجارب لمشروعى القادم فى سنوات الجامعة … أردت التأكد من مواهبى الجسديه والإطمئنان على قدراتى فى الإغراء …. أيمن لازال فى الرابعة عشر مراهق صغير مدلل من جميع أفراد الأسره … اعتبرته تسليتى للخروج من حالة القلق المنفره التى عشتها تلك الأيام … راقبته كما يراقبنى من بعد …. تعمدت فى احدى المرات تغيير ملابسى وباب الغرفه مفتوح … لاحظته يسير فى الصاله كالمجنون ويقترب دون أن يدعنى ألاحظه …. خلعت ملابسى ببطئ شديد فى المرآة التى كنت اتابعه من خلالها … وقفت عاريه لايستر جسدى سوى كيلوت صغير … تحسست صدرى وتأملت جسدى …. كان أيمن يقف متسمرا مذهولا لايملك الجرأه على الإقتراب خطوه …. ارتديت قميصا قصيرا بدون مشدات للصدر … وخلعت الكيلوت الصغير الذى أرتديه …. بعد دقائق ناديت عليه لأرى تأثير فعلتى المجنونه … جاء متلعثما تصدر عنه كلمات غير مفهومه … جعلته يجلس أمامى على حافة سرير رباب وجلست فاتحة بين ساقاى مسافه تسمح له بمشاهدة أسرارى … كاد يخترق جسدى بنظراته … ووجدت المنطقه أسفل بطنه تنتفخ بعصبيه … اشتد هياجى ورغبتى فى الإستمرار باثارته فأرحت جسدى الى الخلف ليرى مسافه اكبر … ولم أحاول النظر اليه حتى لايشعر بخجل …. حاول أن يخفى البروز الناتج عن تهيجه بكلتا يديه …. ظللت أتحرك أمامه على الفراش بأوضاع مثيره وكنت شديدة الإثارة … كنا نتحدث فى أى شئ لنطيل الجلسه … ظل يضغط على عضوه بكلتا يديه …. زادت اثارتى فرفعت ساقى قليلا ليشاهد اكثر … كنت متهيجه ومبتله …. أنهيت الحديث وانسحبت الى الحمام لممارسة العاده السريه ……

فى أول أجازة عدت لأسرتى … استقبلونى بحرارة شديدة كأننى غبت عدة شهور رغم أننى لم أغب اكثر من خمسة عشر يوما … لاحظت اهتمام أخى أيمن كثيرا بى … وشعرت أنه كان ينتظر عودتى بفارغ الصبر … كان يبحث عن فرصة ليختلى بى من قرب أو بعد عرفت أنه فى انتظار أن يرى ما شاهده قبل سفرى الى الجامعة … تيقنت من رغبته ومن قلقه على أن لايفوت أى فرصة … استطعت أن أدير رأسه مرة ثانية … فى المساء أشرت اليه أن يتبعنى الى المطبخ لعمل الشاى … وضعت البراد على البوتاجاز … ووقفت قبالته أعبث بيدى عند منطقة العانه … وأنظر اليه … وجدته ينتصب بسرعة ويتوتر سلوكه … اقتربت منه تدريجيا الى أن التصقت به عمدا … ارتبك قليلا ثم التصق بى محاولا الصاق بروز ذكره بين أفخاذى … كانت يدى لاتزال تلعب فلمست ذكره …. ارتفعت حرارته وكان بحالة من الإرتباك لايدرى ماذا يفعل … لكنه وبدون شعور مد يده ورفع قميص النوم القصير الذى يغطينى قليلا وعندما وجدنى بلا كيلوت أدرك رغبتى فى الإستمرار وأننى أشجعه فتمادى وبدأ يلعب عند فتحتى قليلا ولكن قدماه لم تحملانه … فأخرج ذكره محاولا الصاقه بفتحتى لكنه من هول الموقف وعدم قدرته على التحمل لم يكن يدرى ما يفعل … فأخذت ذكره بيدى وكان منتصبا صلبا وبحركة مدربة من يدى جعلته يقذف بسوائله على فخذى من أعلى … كان الماء يغلى على النار فأعددنا الشاى بسرعة … وطلبت منه الطاعة والكتمان … فوعدنى أن يكون طوع أمرى … بعد نوم الأب والأم ولأن رباب مشغولة بكليتها بالقاهرة كان أيمن ينتظر أوامرى بفارغ الصبر … سحبته الى غرفتى … وأغلقت باب الغرفة … وبقيت ألعب بذكره حتى بلغ أقصى انتصاب له … جعلته يمص حلماتى … وبقيت أفرك ذكره بفتحتى حتى بلغت الذروة … وعندما حاولت دفعه للدخول لم يستغرق لحظات وأفرغ سوائله بداخلى … كنت مستمتعة بطاعته العمياء وتنفيذه للتعليمات والحركات التى أطلبها منه دائما … وعدته بأن نفعلها دائما كلما أتيحت لنا الفرصة … كان أيمن متعتى فى الأجازات وخاصة أجازات الصيف لعدة أعوام فقد كنت لاأستطيع البقاء دون تحقيق رغباتى الجنسية ….

كنت أهرب الى بلدتى … أطفئ غليلى فى العابى الذاتية التى ظلت تلازمنى .. فقد بلغت علاقتى بالمراهق الصغير أيمن درجة من النمو … فقد كنت أرسم له الخطط … اكتشفت أن علاقتى بأيمن تنمو لأنى أتحكم فى العلاقة من طرف واحد فقد كنت أهدده دائما … من خلاله أكتشف قدراتى فى الغواية وفى التسرية عن نفسى حتى أهرب من سطوة قائمة الممنوعات التى تزداد يوما بعد يوم … صيف 72 الجو شديد الحرارة والجو السياسى مكهرب ووالدى ووالدتى يتهامسان كثيرا عن جواز البنات … البنات كبرت ياعبد الهادى … ازداد تدليل والدى لأيمن عندما لاحظ انطوائه وابتعاده عن زملائه … كان أيمن يدخر وقته وجهده لمراقبتى والاستمتاع باللحظات التى أهبها له خلسة … ذات يوم خلا المنزل من الجميع وكان أيمن معى ففكرت بسرعة فى قضاء وقت ممتع بحرية أكثر وقد وصلت علاقتنا هذا الصيف الى مرحلة هامة فهو ينمو مقتربا من الخامسة عشر … أسرعت الى الحمام ولم أغلق الباب وخلعت ملابسى القليلة ووقفت تحت مياه الدش معطية ظهرى ناحية الباب … وبقيت لعدة دقائق أدندن بأغنية قديمة … ياخارجة من باب الحمام وكل خد عليه بوسة … التفت لأجد أيمن فى مواجهتى قرب باب الحمام مخرجا ذكره من الشورت الذى يرتديه ويمارس العادة السرية فى مواجهتى تماما … غمزت له أن يقترب ويخلع ملابسه ليستحم معى … اقترب مندهشا ومبتهجا ومنتصبا … ظللنا نلعب تحت الماء لفترة … ثم تجففنا وذهبنا الى غرفة النوم ورقدت فاتحة بين ساقاى وأمرته بأن يلعق لى فتحتى ببطئ وعندما تهيجت طلبت منه الاسراع … كان شديد الارتباك فقد كانت تلك المرة الأولى التى يضع لسانه فى هذا الموضع … وانتصب ذكره انتصابا شديدا … حتى اننى لم انتظر وأخذته بين شفاهى أقبله وأمصه بتلذذ … ولأنها أيضا المرة الأولى التى أفعل معه ذلك فقد أفرغ سوائله بسرعة فى فمى … استرحنا قليلا ثم جعلته يمص حلماتى ويدلك بقية أجزاء جسمى … بعد ممارسة الجنس مرتين … شعرنا بالارهاق … وجلسنا نأكل ونتسامر … سألته ماذا كنت تفعل وانا بالمعهد …. زاغ ببصره بعيدا وصمت لفترة ثم قال كنت با افكر فيكى … ياواد ياكداب أنا شايفاك لسة وأنا فى الحمام بتلعب فى بتاعك …. كنت بتعمل كده وأنا غايبة … لو ماقلتليش مش ها تعمل معايا حاجة تانى لازم أعرف كل حاجة ….

***

ها أقولك كل حاجة بس …. أول مرة لما كنت با أشوفك بتغيرى هدومك … لكن قبل كده كان فيه حاجات بسيطة … لما بابا سافر من سنتين عند قرايبه فى البلد علشان يعزى … فاكرة … ساعتها لما ماما نيمتنى فى أوضتها … بعد ما نمت جنبها بساعة قلقت حسيت ان فيه حاجة بتتحرك جنبى … ما حاولتش أفتح عينى على طول كنت خايف بديت أتصنت … حسيت بهزة فى السرير ونفس ماما زى ما تكون بتنهج … فتحت عينى بسيط كانت الدنيا ضلمة لكن كان فيه ضوء خفيف جاى من برة الأوضة … شفت ماما رافعة قميص النوم وراقدة على ضهرها وبتلعب بايدها بين رجليها … فى الأول ما فهمتش حاجة وكنت ها أسألها فيه ايه ياماما لكن بعد شوية صغيرين … لقيتها بتتحرك أكتر ونفسها أسرع … عملت نفسى نايم وقربت من جسمها علشان أفهم … لقيتها بتحضنى بايدها الشمال … ولسة مستمرة فى الحركة … وبعدين ايدها مشيت لغاية بتاعى ومسكته من فوق الشورت … كنت مكسوف جدا … عملت نفسى نايم لكن بتاعى كان واقف … ساعتها نفسى راح منى من الخوف … وكنت كل شوية افتح عينى بسيط علشان أشوف بتاعى يقف أكتر … لقيت ماما نامت على جنبها وهى لسة ماسكانى … ولصقت نفسها فى جسمى … وبعدين حضنتنى جامد وخرجت بتاعى علشان يلمس جسمها … أنا كنت خايف تعرف انى صاحى وحاسس بيها … حطت بتاعى بين فخادها وفضلت برضه تلعب بصوابعها … حسيت ان جسمها سخن قوى وعرقان … وكنت حاسس بنفسها اكتر لما حضنتنى وكل ماتحضنى اكتر بتاعى يقف اكتر … وبعدين حسيت انى نزلت بين فخادها … قامت راحت الحمام ورجعت نامت … بابا ساعتها غاب فى البلد تلات تيام … كل يوم بالليل كانت تعمل نفس الحكاية بعد ما كل البيت ينام … بعد كده بقيت فاهم كل حاجة وبقيت أبص عليكى كل ما تكونى نايمة أو بتخلعى هدومك … واتعلمت أعمل الحكاية دى فى الحمام … لما انت صاحبتينى فهمت حاجات أكتر وبقيت با أحبك قوى وما أقدرش أستغنى عنك … ومن يومها وأنا مستنى نبقى لوحدنا فى البيت علشان أشوف كل جسمك … لما كنت بتروحى المعهد كنت با أتصنت على ماما وبابا بالليل … بس اكتشفت انهم مش بيمارسوا الجنس كتير … لكن ماما … لما يكون بابا خارج بتحب تلعب مع نفسها فى الحمام أو فى أوضة النوم لوحدها … أنا سمعت صوتها كتير لما بنكون لوحدنا فى الشقة … بتقفل على نفسها الباب وأسمعها صوتها بيبقى عالى ….

***

اكتشفت من حديث أيمن أشياء كانت غائبة عنى … اكتشفت حاجة أمى للجنس وللشعور بالذات وأنها تخفى مشاعرها لأن لديها بنتان كبيرتان … ولأنها تخاف من جبروت أبى وقوانينه العتيدة اكتشفت أيضا أن علاقتى بأيمن مفهومة أكثر من علاقتى بصلاح … وأننى بتحكمى فى تلك العلاقة أوفر الكثير من الجهد والتوتر العصبى والانتظار …حتى أصبحت أدرك بأن كل الرجال سواء فى مسألة الجنس ولكنهم يختلفون فى المشاعر … تعلمت درسا جديدا أن الجنس مجرد غريزة وأن الزواج مشروع مثل أى مشروع اقتصادى ولكنه مشروع اجتماعى … بدأت أحب أيمن ليس لأنه أخى ولا لأنه يمتعنى جنسيا … ولكن لأنى تعلمت منه دروس هامة جدا … والسبب هو أن أيمن هو الشخصية المحورية فى منزلنا ومن حوله تدور الأحداث … فأختنا الكبرى رباب تدفع بكل طاقتها للتفوق العلمى والتدين من أجل الوصول الى وضع داخل الأسرة يحققه أيمن بلا أدنى جهد … ساعدنى أيمن بعد ذلك فى اختراق قلب أمى وأبى لأنه دائما يتكلم عن دينا باعتبارها أكثر أفراد الأسرة اهتماما به … ونجحت فى الذهاب الى المصيف لمدة أسبوع مع أسرة خالتى بسبب اصطحابى لأيمن معى فى هذه الرحلة … كنا أنا وأيمن ننام معا فى غرفة واحدة وفراش واحد لمدة أسبوع بالكامل … صباحا نذهب الى البحر … ثم نعود الى المنزل للغداء ومساء نتنزه على الكورنيش أو نذهب الى السينما … وننام معا مغلقين باب حجرتنا دون أن يعلم أحد مايدور بيننا … صار أيمن يعرف كل ألوان ملابسى الداخلية وأصبح يفضلنى بدون شعر من أسفل … وعند عودتنا كنا نبكى كلينا على أننا سنتفرق كل فى حجرته ….

****

دينا أختى الوحيدة مااعرفش رباب زى ما تكون مش أختى واخدة كل حاجة جد حتى
لبسها
ما بيعجبنيش بتلبس هدوم عجيبة كده ودايما تقولى ذاكر يا أيمن وبلاش دلع
دايما
با اكون مبسوط لما أكون فى البيت مع دينا لوحدنا أو مع ماما لكن لو صادف
يوم
كنت مع رباب يبقى يوم غلس قوى . مرة كانت رباب نايمة فى النهار علشان
بتسهر
للصبح تذاكر وكانت دينا فى المعهد مسافرة وماما فى المدرسة وبابا فى
المكتب .
انا كنت عامل نفسى عيان علشان ما اروحش المدرسة الساعة عشرة كدة قمت لمحت
رباب
نايمة وهدومها مشلوحة شوية افتكرت على طول دينا حبيبتى قربت شوية اتأكد
انها
فعلا نايمة جامد رفعت هدومها شوية كمان من غير ما تحس طبعا كانت سهرانة
مش
ممكن ها تحس شفت منظر غريب ما شفتوش قبل كده . كانت نايمة على بطنها
ومفشوخة
شوية. لما رفعت هدومها شفت المكان بين فخادها مليان شعر جامد قوى… أنا
دايما
با أشوف دينا اما شعرها قصير خالص أو محلوق ع الآخر. وكمان لما حصل
الموضوع قبل
كدة مع ماما كانت ناعمة زى الحرير أنا حبيت أعرف ليه رباب مش مهتمة
بالموضوع
ده هى مش بنى آدمة زينا.لمست طيظها بايدى يمكن تصحى ما صحيتش.ناديت عليها
اتأكدت انها رايحة
فى النوم خالص مديت ايدى وما خفتش انا كنت با أخاف منها أوقات لأنها
معقدة
لمست الشعر من فوق الكيلوت كانت أطرافه باينة لأنه طويل حسيت انى با اهيج
ونفسى سريع كنت با انهج وقلبى بيدق جامد قوى لكن عندى حب استطلاع. لمست
تانى
وضغطت خفيف لقيتنى هايج خالص طلعت بتاعى ولعبت فيه واتجرأت وقربت منها
ركعت
بين رجليها من ورا حسيت انها سامعة دقات قلبى من الرعب قربت أكتر ولمست
طيظها
ببتاعى وضغطت بيه خفيف مااتحركتش الحمد لله حاولت تانى لقيتنى ما باأفكرش
فيها
واندمجت أحركه خفيف من فوق هدومهابعد شوية حسيت انى ها انزل بعدت واستنيت
لما
هديت شوية . وقربت تانى المرة دى حكيته فيها جامد شوية … حسيت انها ها
تتحرك.
اتجمدت مكانى شوية وابتديت أحكه تانى المرة دى تحت شوية عن الطيز. لقيتنى
با
أهيج أكتر والكيلوت بتاعها انضغط جوا فتحتها شوية خفت ورجعت اتشجعت .
مالت
شوية بجنب ورجليها اتفتحت أكتر شكلها كان مهيجنى خالص مديت ايدى بشويش
وزحت
الكيلوت بجنب لما شفت الفتحة والشعر تقيل حواليها ارتبكت خالص هيجتنى
اكتر من
دينا … كمان رباب سمينة شوية عن دينا وطيظها كبيرة قربت شوية أحك بتاعى
تانى
المرة دى ع الفتحة
بالظبط ما مسكتش نفسى كنت ها أدخله فيها لكن خفت تعملى مصيبة فضلت
أكمل حك
لغاية ما حسيت ان بتاعى بيتزحلق من البلل كانت فتحتها زى ما تكون صابونة
مبلبلة بتزحلقنى لتحت بقيت أنهج مش ملاحق آخد نفسى حسيت انها بتتحرك تانى
ورجعت
رقدت على بطنها وفتحت رجليها . فى الأول بعدت لغاية ما اطمنت انها لسة
نايمة
ورجعت أكمل. رجعت تانى أمسك طيظها وأحسس عليها حسيت أنها حاسة وعاملة
نفسها
نايمة علشان ابتدت تتحرك كتير مرة تقفل رجليها ومرة تفتحها وفضلت أدعك
بتاعى فى
الفتحة شوية حسيت انها بتسحبنى لجوه وانها بتقفل رجليها على أو يمكن حسيت
كده
لأنى كنت هايج خالص ومش متحكم فى نفسى …. رجعت لورا شوية ومديت ايدى
أشوف
حصل لها ايه لقيتها غرقانة لبن . عرفت انها هايجة زى ماما لما كنت نايم
جنبها .
فضلت شغال ولما لقيتنى فجأة مش قادر نزلت فوق الكيلوت بتاعها .. اتكسفت من
نفسى
وخفت تكتشف السر . ولما رحت بعيد ما رضيتش أغطيها … وفضلت مراقبها من
بعيد .
بعد ما خرجت من الأوضة بشوية صغيرين . لقيتها رجعت تنام على جنبها وتفشخ
رجليها
المنظر هيجنى تانى بس فضلت مراقب من بعيد شوية ولسة بتاعى واقف ….
لقيتها مدت
ايدها تحسس على
نفسها من قدام . حست ان الكيلوت متحاش من الجنب. لمست جسمها وحركت ايدها
بطئ
….. ولما حست أنها مبلبلة رفعت ايدها عند بقها ولحستها حسيت انها فاهمة
وبتستعبط استنيت شوية كمان ورجعت المس طيظها . حسست جامد ودخلت ايدى
ولعبت فى
الفتحة … حسيت انها عاوزة تمسك ايدى من بين رجليها . قفلت رجليها على
ايدى
شوية وضغطت جامد . ما عرفتش اسحب ايدى منها استنيت لما فتحت تانى وسحبتها

لقيتنى هايج أكتر من الأول لما ضغطت على ايدى . حطيت بتاعى ع الفتحة
وماحركتوش
ضغطت عليه برجليها جامد عصرته … كانت طيظها بتعلا لفوق لما تضغط خفت
انزل
تانى لو عصرتنى كذا مرة … لكن حركاتها شجعتنى ثبت نفسى فى مكانى وهى
بقت
تتحرك مرة ضغط ومرة فتح مدت ايدها من بين رجليها وابتدت تستعمل ايدها
وجسمها
فى نفس الوقت ايدها من قدام وجسمها بيضغط من ورا … المرة دى الخوف راح
منى
وقلت فى نفسى مادام هى مبسوطة يبقى أكمل. اتشجعت ونزلت الكيلوت بتاعها
شوية
لقيت الوضع الأولانى أحسن علشان حركة رجليها وانا راكع بين رجليها رجعته
زى ما
كان على جنب بس اكتر شوية لدرجة انى شفت صوابعها بتلعب فى الفتحة وطيظها
بتعلا
لفوق كانت عاوزة ترفع نفسها
علشان تسهل الحركة كل شوية ترفع لغاية ما رفعت نفسها عن السرير مسافة
كبيرة
دلوقت لقيت طيظها عالية وفتحتها قدامى على طول وايدها بتلعب ربكتى زادت
لكن
اللى شجعنى انى عندى خبرة اتجاوبت معايا ع الآخر وكأنها نايمة مسكت طيظها
باديا الاتنين وفتحتها شوية علشان اتحرك بسرعة كانت ايدها بتلمس بتاعى
وهو
بيتحرك . وفضلت كده لغاية مانزلت فى ايدها أخدت لبنى وحطيته فى بقها على
طول
وفضلت تلحسه وبعد شوية قامت دخلت الحمام ولما طلعت من الحمام قالت لى انت
ما
رحتش المدرسة ليه يا شقى كنا فاهمين بعض بس هى مش عايزة تبقى صريحة زى
دينا
راحت تنام تانى كانت الساعة بقت حداشر ونص. دخلت الحمام شفت الكيلوت
بتاعها
غرقان من لبنى ولبنها ورجعت أبص عليها لقيتها نايمة من غير كيلوت فهمت
انها
لسة هايجة المرة دى تقلت عليها سبتها وفضلت أراقبها من بعيد ندهت على يا
أيمن
انت رحت فين تعال نام جنبى . أول مرة فى حياتها تقولى بحب وبلطف تعال نام
جنبى
… طبعا نطيت من الفرحة ع السرير حضنتنى وباستنى فى بقى وقالت لى انا ما
كنتش
أعرف انك شقى كده خليك فى حضنى شوية . حضنتنى جامد فى صدرها مسكت صدرها
وضغطت
عليه ولصقت جسمى فيها أخدتنى
فوقها وحضنتنى جامد وفتحت رجليها كان بتاعى وقف تانى كانت عمالة تبوس فى
بقى
وبتاعى ابتدا يحفر بين رجليها مكانه رفعت قميصهاومدت ايدها تمسك بتاعىمن
فوق
الهدوم وخرجته ومسكته تعصره فى ايدهاحطته عند الفتحة ورفعت رجليها تضغطنى
عليها
برجليها وفضلت تتحرك كانت سخنة زى النار المرة دى . قامت خلعت القميص
والستيان
وخلعتنى هدومى وخدتنى تانى فى حضنها ورجعت تانى تلعب لنفسها ببتاعى من
فوق
الفتحة لغاية ما نزلت عليها فوق الشعرأخدتنى الحمام واستحمينا مع بعض
وقالت لى
بعد ما أكلنا اياك حد يعرف حاجة يا أيمن ها يكون آخر يوم فى عمرك . قلت
لها
المهم ما تزعلنيش منك تانى وخلينا صحاب على طول
***
أنا مش جبانة . أنا زى أى بنت مولودة فى بيت من الطبقة المتوسطة . اللى
بيسموها
الطبقة الحالمة وكمان مش قاهرية أنا عايشة فى بلد صغيرة يعنى لازم أعمل
حساب
لكل حاجة وخصوصا الاشاعات … كان لازم أذاكر علشان أبقى حاجة . أبويا
راجل
جاب آخره وماعملش حاجة وأمى اتحطمت أحلامها بالجواز وأنا الكبيرة يعنى
لازم
أثبت جدارتى وأبقى دكتورة حلم أبويا وأمى لازم أحققه دينا تافهة ومستهترة
وأيمن مدلل ما لوش فى التفوق . يعنى أحلام عيلتى وأحلامى أنا المسئولة
عنها.
علشان كدة رميت كل حاجة ورا ضهرى … اللبس والحب ييجى بعدين فيه أولويات
عندى
… أنا صحيح بنت ولى هفواتى لكن با أعرف أتحكم فى نفسى ما ناش عبيطة أنا
عاوزة
أحب لكن الحب ها يعطل تفوقى وأحلامى يتأجل أنا عاوزة ألبس وأخرج زى
البنات
أوقات أكون واقفة فى المراية أنا جميلة بدرجة كويسة … يعنى مش صعب ألاقى
ابن
الحلال … لكن الطب هو هدفى دلوقت وصلت سنة خامسة طب من غير اعتماد على
حد
وبدون أى مواد تخلف …. السنة دى مهمة جدا بالنسبة لى أهلى عملوا اللى
عليهم
والباقى على . أنا مش با أقارن نفسى بحد وخصوصا دينا … دينا أحلامها
عبيطة
مستمدة من السينما .. لكن
أنا أحلامى متحققة لأنها واقعية مش خيالية . أنا مش با أفكر فى الجواز
علشان
لازم أبقى دكتورة . لما أبقى دكتورة ممكن أتشرط ع العريس … وأوافق ع
العريس
اللى يعجبنى …. أنا ما بحبش المشاكل وبا أكره الخيال أنا فعلا واقعية
عارفة
أنا ماشية لغاية فين لكن دينا أكيد حياتها ها تنتهى بكارثة لأنها ما
بتحسبش
حساب حاجة .. لما بابا ولا ماما بينادونى يا دكتورة با أحس أنهم عاشوا
عمرهم
كله علشان يقولوا بنتنا الدكتورة أنا ما زعلتش ان دينا تتجوز قبلى رغم انى
أكبر
منها بتلات سنين بالعكس يمكن الجواز يعقلها وتتعلم المسئولية يمكن علشان
دينا
شقية تجذب الرجالة لكن أنامش معقدة زي ما بيقولوا على أنا كمان أعرف لكن
عندى
أولويات. هدفى الأول أحققه وبعدين أبقى أفكر فى الجواز . يوم ما شفت بابا
وأنا
لسه فى اعدادى بيعانى قد ايه من قلبه عرفت انى لازم ابقى دكتورة . أنا
عارفة
ان مرض بابا ليه دخل كبير بحالة الفتور العاطفى والجسدى بينه وبين ماما
لكن
ماما بتعرف تحل مشاكلها لأنها ذكية وبنت بلد. وما بتحبش تشتكى زى الجهلة.
كمان
عندها أنشطة كتير تحط همها فيها . كان عندنا تلات أوض اوضة للضيوف لما
ماما
جابت أيمن وكبر شوية
أخد أوضة الضيوف وبقت الصالة هى الاستقبال وبابا وماما أوضة وأوضتى
أنا
ودينا . مشكلتى ان دينا دايما فى وشى مافيش فى دماغها غير المراية
والسبسبة .
بقت تحسسنى انى ولد مش بنت …. السنة دى سنة مهمة فى حياتى لأنى فى سنة
خامسة
ولأن دينا ها تتجوز وتسافر ولأن أيمن فى أولى ثانوى بقى طولى ما شاء الله
أنا
كنت با ألعب بيه من كام سنة مافيش كمان السنة دى كانت صعبة علشان حرب
أكتوبر
أقدر أقول ان دى سنة المتغيرات فى حياتى . أنا مش باردة … أنا بحب
أخواتى
لكن ظروفى كده ذاكرت كتير قوى السنة دى .. يوم ما سهرت للصبح ونمت مش
داريانة
بنفسى مش عارفة كنت نايمة ازاى ولا لابسة ايه أكيد كنت با أحلم حلم جميل
.
صحيت لقيت الحلم حقيقة كان ممكن أصوت وأفضح الدنيا . لكن احساسى غلبنى
ولقيتنى
عاوزة أكمل الحلم عملت نفسى نايمة وعشته كأنه حلم ايه يعنى أنا با أذاكر
وبس
بقالى سبعتاشر سنة ايه يعنى لما أعيش الشوية دول … أيه يعنى لما أنبسط
شوية
ركزت فى الحلم وعشته كأنه حلم فعلا ما قدرتش أفتح بقى . حسيت بجسمى بيشدنى
أكمل
حاولت أعمل ستوب ما قدرتش ابتديت أتحرك علشان حسيت انى لو ما اتحركتش
أبقى ما
عنديش احساس اختبرت
احساسى لقيته شغال ولقيتنى با اتبل مرة واتنين وتلاتة . ولقيتنى مدفوعة
أكمل
للآخر. كان يوم من أحلى أيامى. قررت أتساهل مع أيمن . الحقيقة هو هيجنى
خالص ما
قدرتش أعمل حاجة . أنا كنت با أحلم فعلا لغاية ما حسيت بلبنه نازل سخن على
كلوتى ساعتها كنت ها أقوم آخد بتاعه ف بقى من الشهوة لكن تمالكت نفسى
لغاية ما
أشوف ها يعمل ايه تانى فى المرة التانية ما قدرتش مديت ايدى وساعدته وشربت
لبنه
ولما قمت دخلت الحمام وشفت كلوتى غرقان من بره ومن جوه اتهيجت أكتر ودعكت
فى
بتاعى شوية لقيتنى سخنة نار ولازم أعملها تانى
***
ماحدش ها يصدقنى لو قلت ان دى فعلا أول مرة فى حياتى اكتشف معنى الجنس
بشكل
عملى أنا طبعا باأدرس طب يعنى معلوماتى عن الجسم البشرى وأعضاؤه متوفرة
لكن
لغاية اليوم ده كانت فى إطار نظرى كانت فكرتى عن الجسم المريض وعلاجه هى
الشئ
الوحيد اللى شاغلنى لكن النهارده بس اكتشفت ان الجسم السليم أكثر احتياجا
من
الجسم المريض . النهاردة كانت مفاجأة عمرى كله اتأكدت إنى كنت ها أبقى
مشروع
دكتورة فاشلة لأنى سطحية وخبرتى بالجسم خبرة نظرية … لازم الإنسان يجرب
الإحساس علشان يدرك التعامل مع المريض بمفهوم موضوعى. كتير من المرضى اللى
قابلتهم فى القصر العينى واشتغلت عليهم كانوا بشر عاديين محتاجين احساس
الطبيب
بيهم وبمشاكلهم اليومية … وكمان ادراك مبكر لأسباب المرض وكمان استعداد
المريض للعلاج يتطلب بالدرجة الأولى رغبته الشديدة فى الحياه أغلب المرضى
اللى
اشتغلت عليهم فى الفترة دى كانوا محبطين ويائسين . ما كانش عندهم رغبة فى
الشفاء اكتشفت انى خايبة وإن دراسة الطب. محتاجة معرفة جامدة بالسياسة
والإقتصاد والمجتمع كنت حاطة دماغى فى المذاكرة وبس يا سلام يا أيمن انت
صحيح
أخويا الصغير لكن علمتنى درس عمرى ماهاأنساه
عرفت نفسى وعرفت أفهم كل أفراد أسرتى كنت حاسة بالغربة دلوقت بس حسيت
أن
لحظة ممكن تغير حياة الإنسان فهمت متأخر قوى ليه دينا كانت متسيبة وليه
أيمن
كان محور الأسرة وليه بابا متخاذل وليه ماما تايهة وعايزة تخلص مننا فهمت
إن
نكسة 67 وآثارها هى السبب فى تشكيل عقل أسرتى . عرفت ليه أحلام أبويا وأمى
كانت
مكسورة . وليه دينا اختارت السهل. ابتديت أسرح وأفكر فى حاجات كتير غابت
عنى .
دينا كانت جاهزة تماما لإستقبال فترة الإنفتاح واستغلال كل الفرص لكن أنا
كنت
متصورة إن الأخلاق هى كل ما نملك … بعد موت عبد الناصر كنا فاهمين إن دى
نهاية العالم كنا كلنا متعلقين بيه كأنه أب . بعد الإنفتاح عرفت إننا
انتقلنا
من عصر رباب لعصر دينا كنت فاهمة إن الطب ها يحل مشاكل أسرتى. لكن حصل
العكس
تماما والخليج هو اللى حل مشاكل أسرتى كان طريق دينا اللى كنت رفضاه
أساسه هو
الطريق اللى الدولة بتكرس له عرفت متأخر قوى إن الطب بقى سلعة زى أى سلعة
وأنه
مش عمل انسانى زى ما اتعلمنا زمايلى اللى سافروا الخليج رجعوا بثروات
مشبوهة
وكمان اللى عاشوا فى مصر واشتغلوا فى الطب السياحى . وأشكال كتيرة من الطب
ظهرت
زى الدمامل فى المجتمع
بعد انتشار الفساد فى التسعينات أنا قررت بعد تجربتى الأولى مع أيمن انى
أعيد
اكتشاف نفسى . قررت أعيش وأدرس قررت أقرب من كل حاجة قوى علشان أشوفها صح
صاحبت
أيمن وطلبت منه يعيش معايا فى الأوضة لما تكون دينا مسافرة وبعد جوازها
نقل كل
حاجاته فى الأوضة بتاعتى كنا بنسهر نذاكر مع بعض أنا أكبر منه بعشر سنين
كان
زى ابنى كنت دايما با أعامله بعنف لأنه مدلع قبل اليوم اياه … غيرت معاملتى مية وتمانين درجة بقى صاحبى وحبيبى … وبقى حبيبى اكتر بعد ما سافرت دينا واتخرجت من كلية الطب … بابا وماما كانوا فاهمين انى نقلت أيمن لأوضتى علشان أذاكرله وأكشف عليه لما يتعب وأتابعه من قريب … الحقيقة أنا عملت كده بالظبط لكن كمان كنت مصاحباه أحكى له حكايات ويحكى لى حكايات … كان مسلينى أغلب وقتى … لدرجة انى كنت با أغير عليه من بنت الجيران اللى بتعاكسه من البلكونه … مرة كان بالليل والبلكونه ضلمة وكان واقف مرابض لبنت الجيران … راقبته من جوة الأوضة … البنت كانت مشغلة كاسيت بصوت عالى وبترقص قدامه … كان مشدود لها جدا … من غيرتى عليه عملت حركة عبيطة …. قفلت باب الأوضة … ونمت ع السرير فى وضع مثير جدا … وندهت عليه … كان متوتر من رقص بنت الجيران لما شافنى اتوتر أكتر … طلع تانى فى البلكونة علشان يقدر يشوفنا احنا الإتنين … بصة هنا وبصة هناك ما اتحملش الإثارة …. اكتشفت أنه هايج جدا … الوضع سخيف .. بابا وماما فى الصالة بيتفرجوا ع التليفزيون … يعنى ما نقدرش نعمل حاجة … طلعت البلكونة وخليت ضهرى ناحية البنت ووشى ناحية باب الأوضة … بقى أيمن واقف جنبى وشنا فى وش بعض … مديت ايدى ولمسته … كان منتصب … لعبت معاه شوية …. مد ايده ولعب لى شوية … كنا بنمارس العادة السرية لبعض ع الواقف ومن فوق الهدوم …. كان لذيذ قوى بلبلنى بسرعة …. قلت له بالليل نتقابل بعد الحكومة ما تنام … كنا بنقول على بابا وماما الحكومة … أيمن كتوم معايا ما كانش بيقولى أسراره أبدا لأنه رغم اللى حصل بيننا كان بيعتبرنى أكبر وأهم واحدة فى البيت …. لكن الظروف عرفتنى أنه ليه أسرار مع ماما ودينا عرفتها متأخر قوى وهو ما حبش يحكى لى أى حاجة … أنا عرفت لوحدى بالصدفة … مرة كان بابا بيحضر وفاة حد من قرايبه فى البلد …. واضطر يبات هناك … ماما أصرت أن أيمن ينام عندها فى الأوضة … يومها ما عرفتش السر إلا آخر الليل … كنت مراقباهم طول الليل … طفيت النور بدرى … واتسحبت جنب باب الأوضة … الساعة واحدة بالليل …. سمعت أصوات مختلطة مزيج من أنفاس متلاحقة وتأوهات خفيفة … أدركت الموضوع … حب الإستطلاع دفعنى لإستكمال المراقبة … لأنى كنت متأكدة ان أيمن مش ها يقولى أى حاجة … سمعت حوار بصوت خافت … عرفت أن الموضوع لسة فى أوله وأنهم لسة فى حضن بعض من غير خلع هدوم .. كان باب الأوضة نصف مفتوح لكن الدنيا ضلمة تماما … اتسحبت شوية داخل الأوضة بعد ما اتأكدت انهم غايبين عن الإنتباه …. سمعتها بتقوله نزل هدومك … وارفع نفسك لفوق … لم أشعر إلا ويدى تتحرك باتجاه بين أفخاذى .. تهيجت لدرجة فظيعة … اقتربت أكثر … كان صوت فمها يداعب عضوه واضحا جدا … أنفاسه متلاحقة وتخرج منه تأوهات مكتومة … بدأت عينى ترى خيالات تتحرك فى ايقاع منتظم … كنت متأكدة من عدم شعورهما بى فى الحجرة انزلقت جالسة القرفصاء على السجادة … كانت أمى تمارس العادة السرية بأصابعها بينما تضع عضو أيمن فى فمها … فكان صوتها مكتوما …. بعد قليل قذف فى فمها … كنت مبتلة تماما فى تلك اللحظة فقد رفعت قميص نومى وبدأت العب مباشرة فى فتحتى …. تحرك أيمن بين فخذاها وأمسكت بعضوه وبدأت تحركه على فتحتها وبدأ صوتها يعلو قليلا … تسحبت خارجة من الغرفة قبل النهاية بقليل وتابعت المشهد من بعيد …. خرجت أمى متجهة الى الحمام شبه عارية ومنكوشة الشعر … وعادت بعد قليل … اعتقدت أن الموضوع انتهى وذهبت لأنام … سمعت أصوات متداخله بعد قليل … انتابنى القلق وعدت لموقفى الأول قرب باب الغرفة … كان هناك ضوء صادر من الحمام … خفت أن يرانى أحدهما … فتسللت خلال المنطقة المظلمة أراقب من بعيد … كان المشهد هذه المرة مكتملا تماما وما ساعدنى على مشاهدته أنهما كانا بظهرهما فى اتجاهى فقد كانت أمى على ركبتيها على حافة الفراش وأيمن واقفا على الأرض خلفها ممسكا بمؤخرتها متحركا داخلها فى ايقاع منتظم وكان صوتها واضحا مغنجا بشهوة امرأة لم تذق طعم المتعة منذ زمن …. حاولت النوم تلك الليلة دون جدوى …. فقد ظللت أمارس العادة السرية حتى الفجر ونمت من شدة الإرهاق ….

***

أبو أيمن راجل طيب …من يوم جوازنا ما يعرفش الغلط راجل ابن حلال … ورباب ربنا يخليها دكتورة قد الدنيا … عاقلة وراسية … وأيمن راجل ووحيد ما يتخافش عليه … المشكلة ف دينا … هى اللى لعبية … ومايعجبهاش العجب … خايفة عليها … لما جالها العدل مسكت فيه بايدى واسنانى … ها أعمل لها ايه مجنونة … لازم نعقلها عشان توافق … ها تاخد ايه من البكالوريوس … فرصة وجاتنا … نعمة نرفصها …. كل الناس بتروح بلاد عربية علشان هو ده المستقبل مش الفن … كنت خدت أنا من الفن حاجة من قبلك يا خايبة … ما تبقيش مجنونة وخلصى …. رباب الكبيرة صحيح لكن رباب مستقبلها مضمون وبكرة يجيلها عدلها … أبوكى عيان مش حمل مياصة ودلع بنات وأختك اسم الله عليها مقطعة نفسها فى المذاكرة … رزق وجالنا … نتبطر ع النعمة … الراجل كامل من مجاميعه ومش غريب عنك .. ومش ها يكلفنا حاجة … بعد ما أقنعت دينا بالجواز من البشمهندس محمد ابن بنت خالتى لزم … حسيت براحة ما بعدها راحة … هم وانزاح من على قلبى … أبو أيمن راجل مريض عاوز اللى يسنده … ماعندوش جهد لمصاريف جواز البنات … الحرب ما خلتش حد عنده حاجة … من 67 واحنا فى أزمات ورا بعض … العيشة صعبة وطلبات البنات فى الجامعة تقطم الوسط … ودينا بالذات طلباتها ما بتخلصش … ودى فرصة لينا كلنا نتنفس … رباب قربت تخلص دراسة ويجيها عدلها وأيمن دلوعة أبوه وأمه اسم الله عليه حبيب قلبى … با اعتبره راجل البيت من دلوقت … بيسمع كلامى ومايرفضليش طلب … وافقت دينا بعد ما مررتنى أسبوع تناهد فى وف أبوها … عملنا لها فرح على أعلى مستوى تتكلم عنه كل الناس … الباشمهندس محمد راح الخليج بدرى عمل قرشين حلوين ووفر علينا التعب … وها ياخدها ويسافر … البيت ها يروق ولو ان دينا هى الوحيدة فى اولادى الشقية اللى بتفكرنى بنفسى وانا صغيرة با أحلم … سافرت دينا تانى يوم جوازها … أبو أيمن ورباب راحوا يوصلوهم المطار .. كنا عاوزين نسافر كلنا نوصلهم لكن العربية البيجو 7 راكب دينا وجوزها وأبو أيمن ورباب وأم العريس وابوه وأخته … فضلت أنا وأيمن يومها فى البيت … كان يوم مهم فى حياتى … حسيت انى كبرت .. وانى كلها سنة بالكتير وابقى جدة رغم انى لسة ما كملتش الخمسين … دخلت الحمام بعد ما العربية مشيت … لقيت نفسى دموعى بتنزل لوحدها … استحميت وحسست على جسمى ورجعت بذكرياتى لورا … لقيتنى من غير وعى با العب ف صدرى وأهيج … اتهيجت قوى ومارست العادة السرية … كنت متعودة أطفى نارى كدة من يوم أبو أيمن ما جاله القلب ما بحبش أتقل عليه … الشيطان لعب بعقلى واتخيلت دينا راجعة من السفر ومحملة هدايا وحاجات كتير … حسيت انى عيلة بتحلم لسة تتجوز … خرجت من الحمام والحلم شغال فى عقلى … كان صيف وكنت لابسة خفيف … أيمن كان متضايق علشان دينا سافرت … كان راقد فى سريرها ودموعه على خده … قربت منه … وخدته فى حضنى … الحلم كان لسة شغال والشيطان غاوينى ع الآخر …. طلعت جنبه ع السرير …. ودفنت راسه ف صدرى ولعبت ف شعره … كنت لسة هايجة … أيمن متعود على حضنى … شديته ف حضنى أكتر … حسيت بنفسه سخن ف صدرى وبيتنفض … ضغطت عليه أكتر … اتهيج وحسيت ببتاعه واقف وضاغط على بطنى … سحبت نفسى لفوق شوية …. لما بتاعه بقى مظبوط بين فخادى بالظبط … وطلعت بز حطيته ف بقه …. مص جامد فى حلمتى لما هيجنى ع الآخر …. رفعت ديل القميص لفوق بطنى …. ومسكت بتاعه وحركته فوق الكلوت …. ما كنتش قادرة أستنى … لكن حبيت أمسك بتاعه وأحطه ف بقى …. وفعلا أول مرة أعملها … وف عز النهار .. قبل كده كانت الضلمة بيننا وما كنتش با أقدر أعمل حاجة معاه ع المكشوف … كنت عاوزاه لكن كنت با أخجل منه … أخدته ف بقى ومصيته وبايدى التانية لعبت فى نفسى بعد ما نزلت الكيلوت … دى أول مرة أيمن يشوفنى عريانة فى عز النهار … اتهيج بسرعة ونزل ف بقى … كان مكسوف منى قوى …. رقدته ف حضنى شوية وانا لسة با ألعب بايدى وهو بيمص حلماتى …. لما بتاعه وقف تانى كنت مبلولة ع الآخر …. مسكت بتاعه زى كل مرة أفرش لنفسى من بره الفتحة …. ما قدرتش أستنى لما ينزل تانى … كنت عاوزة أركب عليه … لكن جسمى تقيل عليه …. فتحت رجلى ودخلته …. الخجل راح خالص ولقيته راكبنى زى مايكون واخد على جسمى ومتعود يركبنى … رفعت رجليا لفوق علشان يدخل لآخره وأحس بيه جامد ….. ما كنتش دريانة بنفسى كنت حاسة انى نزلت مرات كتيرة وانى بقالى ساعات وهو راكبنى …. وفضلنا نايمين فى حضن بعض نص النهار …. بعد اليوم ده حسيت ان صورتى اتشوهت فى عنين أيمن … لكن لاحظت انه بقى بيحبنى اكتر من الأول ودايما يحب يبقى قريب منى … حتى وأنا فى المطبخ با أعمل أى حاجة ييجى يلزق جنبى ويبوسنى ويقولى مش عايزة حاجة … كنت دايما أغمز له وأقوله لما أبوك يبقى مش فى البيت أبقى عايزاك …. وفعلا كل ما أبو أيمن يغيب فترة عن البيت … ألقانى رايحاله برجليه زى الممسوسة … الشيطان غوانى مرة ومش عارفة أخلص منه … مرة كنت هايجة خالص وأبو أيمن نايم بالليل … ومافيش حد فى البيت غير أيمن … ورباب فى الجامعة فى مصر … قمت رايحة الحمام لقيت أيمن سهران …. كنت خايفة أبو أيمن يصحى فجأة …. دخلت أوضة أيمن وقلت له أعمل لك حاجة تاكلها وكباية شاى … قالى ماشى …. رحت ع المطبخ وأنا تعبانة با أفكر أعمل ايه … وأنا واقفة قدام البوتاجاز أحسس على جسمى … مستنية المية تغلى وجسمى كله بيغلى … لقيت أيمن واقف ورايا وزى اللى حاسس بحالتى … حضنى من ورا وبتاعه واقف … شاورت له من غير صوت … وميلت جسمى ورفعت القميص … نزلى الكلوت ودخله من ورا وكان نفسه سخن وحالته صعبة وأنا كمان كنت مرعوشة … بعد ما خلصنا ف تلات دقايق …. حسيت ان نارى لسة ما انطفتش …. اتشطفت وجبت السندوتشات والشاى ورحت على أوضته … ورجعت تانى أطمن على أبو أيمن لحسن يقلق … لما اتأكدت انه نايم جامد اتجرأت … قعدت قدام أيمن وهو بياكل ويشرب الشاى وقفلت باب الأوضة …. كانت الأبجورة مسقطة ضوء على حجرى … وانا قاعدة على كرسى جنب المكتب اللى بيذاكر عليه … كانت ايدى بين فخادى بتلعب خفيف …. كانت عنيه ها تاكلنى متصوبة على حجرى …. رفعت القميص وانا من غير كلوت علشان خلعته فى الحمام وفتحت رجلى ولعبت ف فتحتى قدامه … كان ها ياكلنى بعنيه … مد ايده ولعب لى شوية …. وبتاعه واقف ع الآخر …. نزل هدومه وركبنى وانا رافعة رجلى ع الكرسى …. المرة دى كان متطمن علشان الباب مقفول … والمدة طولت شوية …. ما كانش عاوز يسيبنى كان هايج ع الآخر والمشهد اللى عملته ع الكرسى زود الحالة …. يومها نمت معاه فى أوضته ولما سألنى أبو أيمن الصبح قلت له … كنت سهرانة مع أيمن بيذاكر أعمله شاى وسندوتشات … وغفلت فى سريره وما رضيش يصحينى … ولأن أبو أيمن رغم قسوته مع البنات … الا أنه بيحب يدلع أيمن .. تجاوز الأمر بهدوء … وطلب منى أن أسهر عليه كلما وجدته فى حاجة لسهرى معه … وكانت فرصتى لتفريغ طاقتى الجنسية اللعينة

[@sex_crezy تابعني على تويتر للمزيد ]